“أقول الحق: إنى قد نسيت اللهو أنسانيه أنى لم أعد حيّا و لا حرًا”

محمد عفيفي مطر

Explore This Quote Further

Quote by محمد عفيفي مطر: “أقول الحق: إنى قد نسيت اللهو أنسانيه أنى لم أعد … - Image 1

Similar quotes

“الحق قد يــــــــقال مرتين ...فمره يقوله العراف ..ومره يقوله السيـــــــــــــــــاف”


“لا تلقِ بقيـادك ولا تطأطيء بولائك إلا لأشد الأشياء هشاشة وضعفا: حشرة طنانـة، أو طحالب بركـة، أو بيضة طائر، أو رائحـة عرق، أو دمعــة مقهـور.”


“هذا الليل يبدأدهرً من الظلمات أمْ هي ليلةٌ جمعتْ سوادَالكحل والقطران من رَهَجِ الفواجع في الدهورْ!!عيناكَ تحت عَصابَةٍ عُقِدَتْ وساختْ فيعظام الرأس عقدتُها،وأنتَ مجندلٌ – يا آخر الأسْرى...ولست بمفْتَدًى..فبلادُكَ انْعَصفَتْ وسيقَ هواؤُها وترابُها سَبْيًا –وهذا الليل يبدأ،تحت جفنْيكَ البلادُ تكَوَّمَتْ كرتْين من ملح الصديدِالليلُ يبدأوالشموسُ شَظيّةُ البرق الذي يهوي إلىعينيك من ملكوته العالي،فتصرخُ، لا تُغاثُ بغير أن يَنْحَلَّ وجهُكَ جيفةًتعلو روائحُها فتعرف أن هذا الليل يبدأ،لستَ تُحصي من دقائقه سوى عشرِ استغاثاتٍلفجرٍ ضائعٍ تعلو بهنَّ الريحُ جلجلةًلدمع الله في الآفاق..هذا الليل يبدأفابتدئْ موتًا لحلمك وابتدعْ حلمًا لموتكَأيها الجسدُ الصَّبورْ"الخوف أقسى ما تخافُ".. ألم تَقُلْ؟!فابدأ مقام الكشف للرهبوتوانخُلْ من رمادِكَ، وانكشفْ عنكَ،اصْطفِ الآفاق مما يُبدع الرخّ الجسورْ..”


“فاتحة:باسم اللهباسم الإنسان الميت فى طرقات الطاعة ،والمشبوح الكلمة فى أحزان القلبباسم اللعنة والمغضوب عليهم والضالينأبتهل إلى الكلمات - الحربةوالإيقاع - الطعنةوالفاصلة الحادة كالسكينأن تقطع مايربطنى بالإنسانأن تجعل منى ذئباً يصرخ فى ظلمات الوحشة والبرية(هل يصرخ باللعنات الرافضة المهزومة ؟!غير الإنسان العاشق؟!)ابتهل إلى أقمار الطمث المخصب والأشعارأن تضطرم فى كلماتى النارأن تحرقنى وتبعثرنىأن تجعلنى أمثولة هذا الصمت الأسودأن تربطنى شارة عار فى عنق السجانأن تجعلنى لفظاً مراً فى أفواهالكذابين الدجالينغير المغضوب عليهمغير المرفوضين ولا الضالينآمين..”


“لقد إمتلأت يقينا بأن كفاح البشرية كلها يكاد ينحصر فى النضال ضد غول الدولة المتوحش وآلهتها الجهنمية وكهانها المتمترسين لسرقة العقول والارواح والمصائروالضمائر فى الدنيا والآخرةبواسطة الجهاز العقائدى التعليمى الاعلامى الشرس؛صانع التواريخ المزيفة ومدبج ما يمكن تسميته _مرة أخرى_بفجر الضمير أو ضحاه أو ظهيرته!!..وانه الكفاح والنضال ضد الصفات الفرعونية فى كل شىء؛فى السياسة والادارة والحكم والتراتب الكونى والانسانى حيثما وكيفما كانت هذه الصفات..أما احياء المعرفة والكشف والصيانة؛أما الاعتزاز بعظمتها واكتمالها؛أما تأملها والانتفاع بأى عنصر من عناصرها؛فإنى مستعد للموت فى سبيل ذلك..ولكنى مستعد للموت ألف مرةضد الحياة فى اطارها ومنظومتها؛وإحياؤها _على اى حال _ مستحيل المستحيلات”


“ناديت واسْتصرختُ: هل أحد هنا؟!فارتدت الأصداءُ أسرابًا من الرعب المجنّحقلتُ: أرجِعُ قبل أن تتخطَّفَ الذؤبانُأغنامي،استدرتُ فلم أجد بابًا لأخرجَفانكفأت على خطايْ..”