“فنحن في النهاية لانقتل سوى من أحببنا”
“دائمًأ ما أقفُ في سكون باحثةً عن من أُلقي علَيْه اللوم ، ولكنني في النهاية لا أَجِدُ سوى نفسي”
“وهل الحرية في النهاية سوى حقك في أن تكون مختلفاً ؟”
“البدء نختاره/ لكن النهاية تختارنا/ وما من طريق سوى الطريق”
“لا تنحازي لشيء سوى المبادئ.. لا تجاملي أحداً سوى ضميرك.. لأنك في النهاية لا تعيشين مع سواه!”
“هو لم يقل سوى " كيف أنت ؟" وهي قبل اليوم لم تكن تتوقع أن يربكها الجواب عن سؤال كهذا وإذا بها تكتشف كم هي رهيبة الأسئلة البديهية في بساطتها تلك التي نجيب عنها دون تفكير كل يوم ، غرباء لا يعنيهم أمرنا في النهاية ولا يعنينا أن يصدقوا جوابًا لا يقل نفاقًا عن سؤالهم ولكن مع آخرين ، كم يلزمنا من الذكاء لنخفي باللغة جرحنا ! . بعض الأسئلة استدراج لشماتة ، وعلامة الاستفهام فيها ضحكة إعجاز حتى عندما تأتي في صوت دافئ كان يومًا صوت من أحببنا .”