“في تلك اللحظة عشت هنيهات من الطمأنينة الغامرة. فما عاد شيء يقدر على أن يصيبني. أن أخرج، أن أبقى، أن أنجو، أن أموت؛ سيان عندي. فلسوف أكون من الناجين ما دامت لي القدرة على الصلاة وعلى التواصل مع الخالق. لقد بلغت أخير عتبة الأبدية، هناك حيث لا وجود لحقد البشر وخستهم و صغارتهم”

الطاهر بن جلون

Explore This Quote Further

Quote by الطاهر بن جلون: “في تلك اللحظة عشت هنيهات من الطمأنينة الغامرة. ف… - Image 1

Similar quotes

“تـُراه بماذا يفكر ذلك الإنسان الذي يسيل دم الآخرين على وجهه؟ أيفكر في زهرة، في الأثان على التلة، في طفل يلعب دور الفارس وسيفه عصا. ربما لا يفكر البتة. يحاول أن يغادر جسده، وألا يكون هناك. يحاول أن يصدق أنه نائم وأن ما يراه إنما حلمٌ مفرطٌ في قبحه.”


“يكفي أن تدعو لي أمي لأحس أنني محميّ من كل سوء”


“لا أريد أن أكون غنيًا ، أريد فقط النقود لتقديم الهدايا”


“وحدها أمي قد تكون مقيمة على رجاء أن تراني على قيد الحياة. فالأم لا تخطئ في مسألة حياة ابنها أو موته.”


“ يكفي أن تدعو لي أمي لأحس أنني محمي من كل سوء. هو إحساس غير معقول. أمي تعتبرني كائنا هشا ينبغي أن تنار طريقه. فهي لا تكف عن الدعاء لي بصرف الأعداء والأشرار والحساد عن طريقي. تراهم وتطردهم بيديها.”


“كان الليل ماثلاّ ليذكرنا بهشاشتنا. ان نقاوم ما أمكننا. ألا نسقط. أن نوصد كل الابواب. أن نتصلب. أن نفرغ أذهاننا من الماضي. أ ننظفها. ألا نترك أثرا منه في الرأس. ألا ننظر الى الوراء وان نتعلم ألا نتذكر”