“اليوم صباح عيد, وأنا أصبحت أخاف الفرحلأننا نصبح أنانيّين عندما نفرحيجب أن أحزن قليلا كي أظلّ معك”
“اليوم صباح عيد ، وأنا أصبحتُ أخاف الفرحلأننا نُصبح أنانيين عندما نفرحيجب أن أحزنَ قليلاً كي أظل معك”
“الأعياد دوّارة، عيد لك وعيد عليك، إنّ الذين يحتفلون اليوم بالحبّ، قد يأتي العيد القادم وقد افترقوا، والذين يبكون اليوم لوعة وحدتهم، قد يكونون أطفال الحبّ المدلّلين في الأعياد القادمة”
“الأعياد دوّارة ... عيد ٌ لك وعيد ٌ عليك ان الذين يحتفـلون اليوم بالحب قـد يأتي العيد القادم وقد افترقوا والذين يبكون اليوم لوعة وحدتهم قد يكونون اطفال الحب المدللين في الاعياد القادمة”
“يوم كان العشاق يموتون عشقا ، ما كلن للحب من عيد اليوم اوجد التجار عيدا لتسويق الاوهام العاطفية ، غير معنيين بانهم بابتداع عيد للحب يذكرون غير العشاق بخساراتهم ، ويقاصصونهم بفرح الاخرين . انه في الواقع اكثر الاعياد تجنيا!”
“يوم كان العشاق يموتون عشقا, ما كان للحب من عيد. اليوم اوجد التجار عيدا لتسويق الاوهام العاطفية, غير معنيين بأنهم بابتداع عيد للحب يذكرون غير العشاق بخسارتهم, و يقاصصونهم بفرح الاخرين. انه في الواقع اكثر الاعياد تجنيا”
“قبل اليوم, كنت اعتقد أننا لا يمكن أن نكتب عن حياتنا إلا عندما نشفى منها . عندما يمكن أن نلمس جراحنا القديمة بقلم , دون أن نتألم مرة أخرى . عندما نقدر على النظر خلفنا دون حنين, دون جنون, ودون حقد أيضا . أيمكن هذا حقاً ؟ نحن لا نشفى من ذاكرتنا . ولهذا نحن نكتب, ولهذا نحن نرسم, ولهذا يموت بعضنا أيضا .”