“اليوم صباح عيد, وأنا أصبحت أخاف الفرحلأننا نصبح أنانيّين عندما نفرحيجب أن أحزن قليلا كي أظلّ معك”
“اليوم صباح عيد ، وأنا أصبحتُ أخاف الفرحلأننا نُصبح أنانيين عندما نفرحيجب أن أحزنَ قليلاً كي أظل معك”
“علّمني حُبُّكِ أن أحزن ..وأنا مُحتَاجٌ منذُ عصورلامرأةٍ .. تَجعَلَني أحزنلامرأةٍ .. أبكي بينَ ذراعيها ..مثلَ العُصفُور ..لامرأةٍ .. تَجمعُ أجزائيآشظايا البللورِ المكسور ..”
“مشكلة الألم نواجهها فى صباح اليوم التالى على فراقهم .. عندما نشتيقظ لنواجه واقعا و عالما عليك أن تواصل السير فى دروبه وحدك بعدما كنت تسير معهم و كأنك فقدت إحدى ساقيك”
“إبتعدت لأنني أخاف عليك من الغرق ، أن تبتلعك دوامة حبي فترديك قتيلا كي ترضي عقلك النزق !”
“حبكُنت شباكاً أنا كنت الطريق. آه كم انتظرت، قبل أن آتي وأضحك من دموعك، عندما تبكين في صمتٍ، وأقضي الوقت مشغولاً بهره، أو جريده. دون أن أشعر كم أنت وحيدة! وتغيرنا كثيراً. وتبدلنا كثيراً. أنت أصبحت الطريق، وأنا أصبحت شباكاً وحيداً، عبثاً أنتظر الباب، مرور الظل، تلويح سلامك. آه ما أقسى أساليب انتقامك.”