“في استعراضي للذين خذلوني في حياتي ..أجد نفسي مضطرًا للاعتراف بأن أحداً لم يخذلني مثلي”
“لم أجد للإنتظار معني بعد أن فقدت عنصر المفاجأة في حياتي!”
“ثم لم أجد في حياتي شيئاً ذا قيمة أكتبه ..فأغلقت القوس ..فكانت حياتي فراغاً فيما بين قوسين .."”
“يُرعبني دائماً أن يحدث في حياتي أحد الأشياء التي كنت أظنها لا تحدث إلا للآخرين ..و أجد نفسي في لحظة بطلة لإحدى القصص المأساوية التي ذرفت الدمع لأجل أبطالها كثيراً في الماضي !”
“هو أيضا لم يتعرف على نفسه ذات نهار لمح فيه مرآة في غرفة الحارس. يقول: رأيت على صفحاتها شخصاً لا أعرفه. التفتَّ ورائي لم أجد أحداً”
“حاولت إعادة ترتيب الأوراق المختلطة في حياتي في مدينة محايدة. لأول مرة أجد نفسي أمام مساحة خاوية من المستقبل يجب أن أملأها بنفسي. تدرجت في المراحل الدراسية و كأن كل مرحلة تكفيني وعثاء القرار ثم ها أنذا الآن بلا مراحل ولا قرارات.”