“للشعر جسْرٌ على أمسِ والغد . قد يلتقي باعةُ السَّمَكِ المُتْعَبون مع الخارجين من الميثولوجيا. وقد يشربون النبيذ معاً”
“إن لم نكن قادرين على العودة إلى ما كنا، فلنذهب معاً إلى مانُريد أن نكون.”
“لاسمك في فمي المغموس بالعطش المعفر بالغبار .. طعم النبيذ اذا تعتق في الجرار”
“أَلغيابُ يرفّ كزوجَيْ حمامٍ على النيل... يُنْبِئُنا باختلاف الخُطَى حول فعل المُضارعِ.... كُنّا معاً’ وعلى حِدَةٍ ’ نَسْتَحِثُّ غداً غامضاً. لا نريدُ من الشيء إلاّ شفافيَّةَ الشيء: حدِّقْ تَرَ الوردَ أسوَد في الضوء . واُحلُمْ تَرَ الضوءَ في العتمة الوارفةْ...”
“أن نكون ودودين مع من يكرهوننا، وقساةً مع من يحبوننا - تلك هي دونية المتعالي، وغطرسة الوضيع!”
“سأبحث في الميثولوجيا وفي الأركيولوجيا وفي كل جيم عن اسمي القديمستنحاز إحدى إِلهات كنعان لي، ثم تحلف بالبرق: هذا هو ابني اليتيم”
“ولكنك تلتقط الحصى!*شيء كهذا يمرن الذاكرة والبصيرة. وما أدراك قد يكون هذا الحصى تكلس قلبي. وإذا لم يكن _ أكون قد تعودت على محاولة البحث وحدي عن شيء حين ضاع ضيّعني.وإن مجرد البحث عنه دليل على أنني أرفض الاندماج في ضياعي. وعلى الطرف الثاني من المحاولة دليل على أنني ضائع طالما لم أجد الشيء الذي أضعته.”