“أحبُ قبضة التراب التي هي أنتِ، / بسبب مروجها الفسيحة ككوكب / لا نجمة لي سواها. أنتِ صورة طبق الأصل / عن هذا الكون المتعدد بتجلياته”
“تعالي معي" قلتُ، ولا أحد يعرف / إلى أين، أو كيف انتفض ألمي، / لا قرنفل لي ولا أناشيد بحّارة، / لي فحسب الجرح الذي نكأه الحب”
“أنا اليائسُ، الكلمةُ بلا أصداء،الذي فقد كل شيء، وكان لديه كل شيء.”
“أحبك، ولا أحبك، كما لو كنت أقبضُ / على مفتاحين في يدي: واحد لمستقبل مترع بالبهجة، / وآخر لمصير بائس معكور”
“لقد كان ثقيلاً، هذا العار، في أن نكون بشرا، كالذين دمّروا ومن أبادوا.”
“إني أهبك هذا اليوم / بكل ما سيأتي به : / حبات عنب شفافة ، / عاصفة هوجاء متكسرة ، / تدني الى نافذتك / أحزان الدنيا”