“فى صمت " الكاتدرائيات " الوسنانصور " للعذراء " المسبلة الأجفانيامن أرضعت الحب صلاة الغفــــــرانوتتمطى فى عينيك المسبلتينشباب الحرمانردّى جفنيكلأبصر فى عينيك الألوانأهما خضراوانكعيون حبيبى ؟كعيون يبحر فيها البحر بلا شطاّنيسأل عن حبّعن ذكرىعن نيسان !قلبى حران , حرانوالعينان الخضراوانمروحتان !”
“شيئ في قلبي يحترقإذ يمضي الوقت... فنفترقو نمد الأيدييجمعها حبٌو تفرقنا.. طرق”
“جائع يا قلبي المعروض في سوق الرياءجائع.. حتى العياءما الذي آكله إذنكى لاأموت”
“جائع يا قلبي المعروض في سوق الرياء جائع.. حتى العياء ما الذي آكله إذن كى لاأموت”
“أعطني القدرة حتى ابتسم..عندما ينغرس الخنجرُ في صدر المَرَحْويدب الموت، كالقنفذ، في ظل الجِدارحاملاً مبخرة الرعب لأحداق الصغار.أعطني القدرة... حتى لا أموت.منهكٌ قلبي من الطرق على كل البيوتعلّني في أعين الموتى أرى ظلَّ ندم!فأرى الصمت.. كعصفورٍ صغيرينقر العينين والقلبَ، ويعوى..في ثنايا كل فم!”
“طوبى لمن طعِموا خُبزه..في الزمانِ الحسنْوأداروا له الظَّهرَيوم المِحَن!ولنا المجدُ - نحنُ الذينَ وقَفْنا(وقد طَمسَ اللهُ أسماءنا!)نتحدى الدَّمارَ..ونأوي الى جبلٍِ لا يموت(يسمونَه الشَّعب!)نأبي الفرارَ..ونأبي النُزوحْ!كان قلبي الذي نَسجتْه الجروحْكان قَلبي الذي لَعنتْه الشُروحْيرقدُ - الآن - فوقَ بقايا المدينهوردةً من عَطنْهادئاً..بعد أن قالَ "لا" للسفينهْ.. وأحب الوطن!”