“زهرة عباد الشمس أنا.. وهو شمسي!له وحده تشرئـِب ُّ بتلاتي وذاتي ..فهو الذي يمدّ أنوثتي بكلوروفيل الكبرياء!”
“وحده يدرك كيف يُحاور لبؤة لم تــُحرّر ضفائرأنوثتها بعد, يُروّضُ عطرها.. يروي تــُربتها,فتستكين راضية ً مرضيّة ً لنوتاتِهِ الغجريـّة.”
“إلى من لا يهمهم أمري:( أنا أعشــَقــُهُ ! )”
“الرّوح تهجر الجسد مرّة , وأنا هجرتني روحي ألف ألف مرّة منذ غيابه !وحده .. كانَ قادرا أن يتمدّد ويتقلصيثور وينحسر , كما البحرداخل محارة حواسي!”
“أنا امرأة تقرأ وتكتبوتتذوّق سفرَ الكلمة فوق آفاق اللغة الثائرةأنا امرأةٌ أخرى مجبولة من طين الأرضمولودة من براكين التعب ووجع الأحلام التائهةقلبي أنا زورقُ كبرياء حينَ تشتدّ العاصفةقلبي أنا نداءٌ متواصل للقلوب الحائرةأيّا شاعر النساء في عصر الظلمة ألم تعلم بعد أنّي أناأنااستثناء القاعدة”
“قد تكونُ المسافة ُ شاسعةما بينَ حلمنــا والواقعمع ذلكها أنا أمارسُ أولى الخطواتِفتعالَ .. تعالَ .. تعالْ”
“النصّ الجيّد لا يطرحُ الحل، إنما يلقي حجرًا في بئرٍ راكدةٍ، ويتركُ الماءَ يستوعب الدوائر، والحجر الذي يأتي بدوائر أكثر هو ذاكَ الذي لا يجاملُ ولا يتجمّل.”