“لا شمعة في يدي ولا حنينفكيف أرسمُ قلبي”

عدنان الصائغ

Explore This Quote Further

Quote by عدنان الصائغ: “لا شمعة في يدي ولا حنينفكيف أرسمُ قلبي” - Image 1

Similar quotes

“لي المقاعدُ الفارغةُوالسفنُ التي لا ينتظرها أحدلا خبز لي ولا وطن ولا مزاج”


“تجذّرتُ – منذُ الطفولةِ –بالوطنِ المستحمِّ على شرفتيكنتُ… والشمسُنلهو معاً.. في الأزقةِنبتاعُ حلوىونكتبُ شعراونركضُ خلفَ العصافيرِأسألها:لِمَ تهربُ من قفصي…؟وتحنُّ إلى عشها..في أعالي الشجرْوتتركُ دفءَ يدي…و "حبوبي"وتصبو لهُ…رغمَ عصفِ الرياحِ…وزخِّ المطرْ*تجذّرتُ – منذُ الطفولةِ –أعرفُ أنَّ هواهيفيضُ بقلبي… حنيناًونسغاً.. تصاعدَمن لهفتيرائعاً.. عاشقاً.. كالنهرْوكان المطرْيبلّلُ ثوبيوأفرحُ..أركضُ..أركضُ..أركضُ..أفتحُ.. كلَّ ذراعيّعلّي أمسكُ شَعرَ المطرْ*وكان المعلمُ…حين يعلّمني…كيفَ أرسمُ.. فوقَ الكراريسِشكلَ الوطنْأغافلهُ....!!ثمَّ ألصقهُ فوق قلبيوأبكي...لأني كسرتُ الزجاجةَ..- في الصفِ -يا لبراءةِ هذا {الشجنْ}وأعرفُ…إمّا نسيتُ نشيديَ - يومَ الخميسِ -سيزعلُ مني الوطنْ*وكنتُ أطاردُ.. خلفَ الفراشاتِفي كلِّ حقلٍأجففها…ثم أندمُ……!!… يا لهشاشةِ ألوانها الميّتةْأأرضى – أنا -..أن يجففني أحدٌ في كتابْ*وكلَّ صباحْنمرُّ ببستان "عبود"للآن....أذكرُ ثقلَ "السوابيط"..والرازقيوحين تسلقتُ يوماً…لأسرقَ رمانةً... راودتنيتَرَدَّدْتُ ساعتهاورجعتُ لمدرستي... راكضاًخوفَ أن يغضبَ اللهُ مني..وَيَزْعل مني... الوطنْ”


“للحزن نافذةٌ ، في القلب ، سيدتي" وللمساءات .. أشعارٌ ومصباحُمعتّقٌ خمر أحزاني .... أيشربهُ قلبي، وفي كل جرح منه أقداحُتسافر الريحُ ، ويلي ، في ضفائرها ومن يطارد ريحاً كيف يرتاحُ”


“القصيدة اللاحقة | القصيدة السابقة طباعة القصيدة | الرجوع الى اصدارات | الرجوعتكوينات(1)لا تقطفِ الوردةَانظرْ...كمْ هي مزهوة بحياتها القصيرة*(2)في بالِ النمرِفرائس كثيرةخارجَ قضبانِ قفصهِيقتنصها بلعابِهِ*(3)في الروحِ المذبوحِرقصٌ كثيرٌغيرَ أنَّ مدارَ الجسدِ لا يتسع*(4)ما الذي يعنيني الآنأيها الرمادانكَ كنت جمراً*(5)كمْ نلعنكِأيتها الأخطاءعندما لمْ تَعُدْ لكِ من ضرورةٍ*(6)كلما ارتفعتْ منائرهمخَفَتَ صوتُ الجائع*(7)الجزرُعثراتُ البحرِراكضاً باتجاهِ الشواطيءهكذا تلمعُ خساراته من بعيد*(8)باستثناءِ شفتيكِلا أعرفُكيفَ أقطفُ الوردةَ*(9)أصلُ أو لا أصلُما الفرقحين لا أجدكِ*(10)تمارسُ المضاجعةَكما لو أنها تحفظها عن ظهرِ قلبٍ*(11)لمْ تعدْ في يديأصابع للتلويحِلكثرةِ ما عضضتها من الندم*(12)هل تتذكرنا المراياحين نغيبُ عنها*(13)سأقطفُ الوردةَسأقطفهالكنْ لمنْ سأهديهافي هذا الغسقِمن وحدتي”


“تبقى النخلةُ.. عطشى وتموتُ.. ولا تحني قامتها.. للريحْ”


“الكلُ يمرُّ مسرعاً ولا يلتفتُللمتسولِ الأعمىوحدهُ المطرُ ينقّطُ على راحتِهِ الممدودةِباتجاهِ الله”