“معذرة لا ينفصل الانسان عن اسمهالعظماء يعودون اذا استدعيتهم من ذاكرة التاريخلتسيطر عظمتهم فوق البسطاء و البسطاء يعودون اذا استدعيتهم من ذاكرتكليكونوا متنزه أقدام العظماءو لذلك خير أن ننسى الماضىحتى لا يحيا فى المستقبلحتى لا يخدعنا التاريخو يكرر نفسه”
“ليس العدل تراثا يتلقاه الأحياء عن الموتىأو شارة حكم تلحق باسم السلطان اذا ولى الأمركعمامته أو سيفهمات الملك العادلعاش الملك العادلالعدل مواقفالعدل سؤال أبدى يطرح كل هنيهةفاذا ألهمت الرد،تشكل فى كلمات أخرىوتولد عنه سؤال آخر،يبغى رداالعدل حوار لا يتوقفبين السلطان و سلطانه”
“لا أدرى كيف ترعرع فى وادينا الطيب هذا القدر من السفلة والأوغاد!”
“يأتي من بعدي من يعطي الألفاظ معانيهايأتي من بعدي من لا يتحدث بالأمثاليأتي من بعدي من ينعي لي نفسييأتي بعدي من يصنع الفأس برأسييأتي بعدي من يتمنطق بالكلمه و يغني بالسيف”
“أما أبصرت بعض السالكين تنعموا بالثوب وحين استشرفوا الزهد ، وانخلعوا عن اللذة تشهوا لذة أخبث من كل اللذاذات تشهوا لذة الإنكار للآلام و البشر و أن يمشوا خفاف الخطو مطويين فوق النفس”
“إذا وليتم لا تنسوا أن تضعوا خمر السلطه فى أكواب العدل”
“لأن الحب مثل الشعر... ميلاد بلا حسبانلأن الحب مثل الشعر ما باحت به الشفتانبغير أوانلأن الحب قهّار كمثل الشعريرفرف في فضاء الكون لا تعنو له جبهةوتعلو جبهة الإنسانأحدثكم -بداية ما أحدثكم- عن الحبِحديث الحب يوجعني و يطربني و يشجينيو لما كان خفق الحب في قلبي هو النجوي بلا صاحبحملت الحب في قلبي ، فأوجعني ، فأوجعنيو لما كان خفق الحب في قلبي هوالشكوي الي الصاحبشكوت الحب للأصحاب و للدنيا ،فأوجعنيو لما صار خفق الحب في قلبي هو السلويلأيام بلا طعم ، و أشباح بلا صورةو أمنية مجنحة بجــوف النفس مكسورةحملت الحب للمحبوب ، ثم دنوت من قلبهو قلت له أ تيتك... لا كبـير النفس , لا تيّاهو لا في الكمّ جوهرة ، و لا في الصدر وشُحْتُو لكني إنسانٌ فقير الجيب و الفطنةو مثل الناس أبحث عن طعامي في فجاج الآرضو عن كوخ و إنسان ليستر ما تعرّيتُو حين أدار لي وجهًا شريف اللمح و الصورةتغنيتُ ...... تغنيتُ:.................”