“يارب كنت معي في ظلمة الرحم ... في طفولتي وأحلامي...في تفاصيلي الصغيرة...كنت معي في الإخفاق والنجاح...في مواجهة الحياة..في الانطلاق والنهاية...أمام ألسنة جارحة وخلف مخالب الظلاميارب وأنت الجميل الذي خلقتني جميلا وأردت لي أن أكون كما خلقتني..أبقني على فطرتك بعيدا عن تشويه ذاتييا رب وكل نفس يقربني إليك وكل صباح أستفتح فيه بذكرك امنحني القوة ألا تتعثر خطاي في مسيري إليكيا رب أعطني حرية بقدر عبوديتي لك...ويقينا بقدر أملي فيك واجعلي ما بيني وبينك مسافة حب وقربهايا رب منحتني عينين ولسانا وشفتين اهدني أل تنشغل هذه الجوارح بغيرك عنكيارب وأنت الكبير في عليائك وأنا الهباءة في كونك فكن أنت الصاحب في سفر الحياة”
“نعم أتغير لأنني لو كنت أقول وأنا في الأربعين ما كنت أردده وأنا في العشرين ، فمعناه أن عشرين عاماً من عمري ضاعت سُدى”
“ألا ترى أنه صار فرض عين عليك وأنت تأنس في نفسك القدوة في مجال ما ، أن تبدأ الطريق وتدع عنك التعليلات الواهية ؟!”
“الي متي نظل نصنع المفدمات الجميلة عن حقوق المراة ومكانتها في الاسلام ثم نفشل في تطبيقاتها الميدانيه اليوميه الصغيرة في المنزل و المدرسة و السوق والمسجد”
“أنا غالباً أعبر عن جزء مما في نفسي من الغضب وعن كل ما في نفسي من الفأل والرضا.. وأنت؟”
“بقدر مهارتك في قراءة نفسك ، وقراءة ما حولك ، ومصداقية التعامل مع الآخرين ، وتمثيلك لذاتك ، تستطيع أن تعمل في كل الظروف.”
“ينتظر الناس كثيراً في معظم الأحيان حتى يصفحوا عن الآخرين, يجب أن تقدم الصفح كاملاً وسريعاً.هل تعرف كيف تموت منتصراً؟ توقّف عن تسجيل الأخطاء والمظالم التي وقعت لك, وأذا كنت في خلاف مع شخص ما, فاتخذ المبادرة, وواجه المشكلة,واطلب الصفح”