“أَنَا أُنْثَى..كُلَّمَا صَفَعَتْهَا رِيحٌتُعَاوِدُ نَبْشَ مِلَفَّاتِ التَّارِيخِلِلْبَحْثِ عَنِ فَارِسٍ سَيُحَاربُ الطَوَاحِينَ فِي طَرِيقِهِ إِلَيْهَا،فَتُرْخِي لَهُ الْجَدِيلَةَ.. لِيَصْعَدَإِلَى شَاهِقِ الْقَلْبِ.”
“يُعَرِّشُ الْحُبُّ عَلَى جُدْرَانِ الْقَلْبِ كَمَا وَرَقِ الْعِنَبِحِينَ.. كَمَا أَنَا تُحِبُّنِي.”
“أَنَـــا الأُنْثَـــىوَلاَ أُنْثَى فِي مِثْلِ غُرُورِي.”
“لِمَ يَكُونُ مَسَاءٌ وَيَكُونُ صَبَاحٌ وَيَحْصُدُ الْفَلاَّحُ أَرْضَهُ وَيَنْسِجُ صَبِيٌّ حُلُمَهُ وَتَحْبَلُ أُنْثَى هُنَا وَأُخْرَى هُنَاكَوَتَتَنَاسَلُ الْخَلِيقَةُ وَتَكْثُرُ إِنْ لَمْ يَعُدْ ضِلْعِي أَنَا لِصَدْرِكَ؟”
“أَنَا أُنْثَى الرَّجُلُ الْغَجَرِيُّ؛ ذَاكَ الْغَرِيبُ الَّذِي يُدْرِكُ كَيْفَ وَمَتَى يُدَلِّكُ خَلاَيَا كِبْرِيَائِييَفُكُّ أَصْفَادِي.. عَلَيَّ يَدُلُّنِي..يُدَلِّلُنِي..فَوْقَ الْغُيُومِ الْحَائِرَةِ يُرَاقِصُنِي.. يُؤَرْجِحُنِي شَرْقًا.. أُؤَرْجِحُهُ شَوْقًا يُؤَرْجِحُنِي جَنُوبًا.. أُؤَرْجِِحُهُ جُنُونًا يَحْتَاجُنِي لَبُؤَةً وَقِطَّةً وَدِيعَةًأَجْتَاحُهُ رعْدًا.. بَرْقًا.. وَمَطَرًا بَدِيعًا.إِلَى سَمَاءِ الْوَجْدِ يَنْقُلُنِي، فِي قِطَارِ الْوُدِّ إِلَى أَقْطَابِ اللَّهْفَةِ أُقِلُّهُ ..وَفِي لَحْظَةِ الدَّهْشَةِ يَعُودُ بِي، بِهِ، بِهذَا الْوَلَهِإِلَى بَسَاتِينِ الْبَنَفْسَجِ، وَالْيَاسَمِينِ وَالْحَبَقِ.”
“أَنَا أَحْلُمُ.. إِذًا، أَنَا أَحْيَاوَمَا دُمْتُ أَحْيَا.. إِذًا، أَنَا بِحِبْرٍومَا دُمْتُ بِحِبْرٍإِذًا.. أَنَا عَلَى قيْدِ حُبٍّ.”