“كم أتمنى ان أغمس رأسي في رداء الكعبة .. ولا أرفعها إلا و قد شُفيت من أمانيَّ .. بـوعد أو ببشـرىاللهم يسر لي و لكل من اشتاق .. بلوغ بيتك الحرام”

شيماء فؤاد

Explore This Quote Further

Quote by شيماء فؤاد: “كم أتمنى ان أغمس رأسي في رداء الكعبة .. ولا أرفع… - Image 1

Similar quotes

“الهدية عطية رمزية قد تكون قليلة يسيرة في حجمها لكنك تشعر فيها بطاقة حب موارة ، ما إن تقف بعينيك عليها حتى تتدفق إليك مقادير من الحب و المشاعر تجدد الحب و تطمئن القلب .هي شاهد على العطاء و العطاء ما هو إلا حبا ملأ الفؤاد و فاض ! وهي معنى و تجسد ! ليعيش زمنا يطول أو يقصر يردد عبارات" أحبك ، أهتم بك ، أمتن لك " .”


“لكل انسان أشياء تُشبهه في النكهة و الروح .. يختارها فيرتديها أو يتزين بها أو يتعطر بها أو يأكلها أو أو أو .”


“كم هو غير مريح أن تكون ملاحقا مراقبا ؟ و كم هو ثقيل و خانق أن يسير بجانبك أحد يقوم بمحاسبتك على كل شاردة و واردة و يذكرك بكل ما صدر عنك و حدث منك ؟!التغافل هو أن أغض الطرف عن بعض الأخطاء و الهفوات الصغيرة التي لا تستحق أن يقام لها محكمة ، و قد يعتقده البعض أن التغافل سلبية أو قلة حيلة و لكنه في حقيقة الأمر حكمة ! .نعم عندما تتغافل المرأة عن خطأ صغير يصدر عن الزوج و لا تتحدث عنه ، يعتقد هو أنها تدبرله أمرا شريرا في حين أنها فقط تريد ألا تثير مشاجرة لأمر صغير بهدف الحفاظ على صفاء الجو، ليس لأنها قليلة الحيلة أو لا تستطيع أن تتخذ موقفا !و الرجال عندما يتغافلون في الغالب يتغافلون لانهم لا يريدون إشعال فتيل إحدى القنابل التي ستأتي بالقديم و الجديد و هم في غنى عن ذلك فيفضلون التغافل بحكمة ، و من أعاظم الرجال من قال " مازال التغافل فعل الكرام " – إنه الحسن البصري رحمه الله”


“اللهم ان كنت تحب رفع كفي وحرارة عبرتي و انت غني عني و عن العالمين ، فلجودك و كرمك أنا أَحَـب و أَرغّب و ليس لي في العالمين رب سواك”


“الأرواح .. لا تتقيد بقوانين زمان ولا مكان إلا قانون واحد .. وهو التشابه ( ما تشابه منها إئتلف و ما تنافر من إختلف )”


“ربِ طرقنا بابك و طمعنا في حسن أسمائك و صفاتك وتعلقنا في أطراف جميل وعودك لعبادك .. فثبت حجتنا وأحكم قبضتنا ~ نعوذ بك من أن نفلت أو نهوى”