“ إنني لأخشى إن انجابت عنا هذه الظلمة و غمرنا الضوء أن يكره كل واحد منا النظر في وجه صاحبه" آمنة”
“ أليس من العجب أن يكون هذا الضوء الذي أخذ يغمرنا شراً من الظلمة التي خرجنا منها؟ إن احدنا لن يستطيع أن يهتدي في هذا الضوء إلا أذا قاده صاحبه. إن العبء لأثقل من أن تحمليه وحدك، و إن العبء لأثقل من ان احمله وحدي فلنتحمل شقاءنا معاً حتى يقضي الله أمراً كان مفعولاً”
“إن كل واحد منا يحب الثناء”
“إن قيمة كل واحد منا على قدر ايمانه بنفسه”
“صار كل منا يريد أن يكون عالم صاحبه، كل عالمه، وهو يدري أنه لا يستطيع ..”
“قد تغيب الأشخاص عنا, لكن آثارهم باقية دوماً, تحكي حكايتهم في سلوكان, البراعة التي لنا, هي أن تتحول كل هذه الآثار إلى عمل واحد متجانس حي, كالحجارة التي تقوم عليها الجدران, منها الكبير والصغير والحاد والمكسور, ثم هي في النهاية جدار واحد قوي.”