“أستاذ في الجامعة -بعدما عاد من العمرة- يسأل أحد زملائه: ماذا نقول في التشهد؟! هل نقرأ الفاتحة؟!! هذا أستاذ في الجامعة!!!.. وهذه أستاذة في الجامعة أيضًا تقول إنها تصلى مع زوجها في المنزل صلاة الجماعة؛ فمرةً يؤمها في الصلاة، ومرة تؤمّه هي!!! يحدث هذا في الصلاة، التي هي عماد الدين!! فما بالنا بغير ذلك من الأمور؟! حقًا.. إنها أمية فاضحة”

راغب السرجاني

Explore This Quote Further

Quote by راغب السرجاني: “أستاذ في الجامعة -بعدما عاد من العمرة- يسأل أحد … - Image 1

Similar quotes

“أمة الإسلام –للأسف الشديد– تعانى اليوم من أمية شديدة!!.. انتكاسة حقيقية في أمة القرآن..انتكاسة في الأمة التي كانت ولا زالت أول كلمة في دستورها: "اقرأ"!!”


“نحن في حاجة إلى أن نقرأ ما يقوله غيرنا، ونعرف ما هي وجهة نظره، وما هي أدلته، وما هو رأيه”


“ويأتي يوم أحد لتتفاقم الماساة ويشتد الخطب، وتعظم المصيبة، ويقتل القرشيون سبعين من خيرة الصحابة، ويمثل القرشيون بأجساد الشهداء -وفي مقدمتهم حمزة رضي الله عنه- في مخالفة واضحة لأعراف وقيم الجزيرة العربية، ويتقطع الرسول -صلوات الله وسلامه عليه- ألماً وهو يرى أجساد أصحابه ممزقة على أرض أحد، ويتربصون به -صلى الله عليه وسلم - شخصياً، ويجرحونه في كل موضع من جسده حتى لا يقوى على القيام في صلاة الظهر فيصلى جالساً، وتتفجر الدماء من وجهه -صلوات الله وسلامه عليه-، وتُبذل المحاولات المضنية لوقف النزيف، ويُحَاصَرُ الرسول -صلوات الله وسلامه عليه- وبعض أصحابه في الجبل..إنها لحظة من أشد لحظات حياته -صل الله عليه وسلم - شدة وقسوة..!!في هذا الجو من الألم والحزن والضيق، يمسح -صلوات الله وسلامه عليه- الدم عن وجهه ويقول :" رب اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون" إنه يعاملهم معاملة الأب الحنون الذي يرى اينه عاقاً ومنحرفاً ومؤذياً له وللمجتمع، فيرفع يده للسماء ليدعو له، لا ليدعو عليه.”


“إن المغزى الحقيقي لوجودنا في الحياة ليس التمكين في الأرض وقيادة العالم، وإن كان هذا أحد المطالب التي يجب على المسلم أن يسعى لتحقيقها، ولكن المغزى الحقيقي لوجودنا هو عبادة الله تعالى.. قال تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ}”


“كما يفكر الزوجان في أن يكون لهما غرفة نوم، وغرفة استضافة...، عليهما أيضا أن يفكرا أن يكون لهما في المنزل غرفة للمكتبة”


“المسلم إنسان متوازن، يحتاج إلى القراءة في أمور كثيرة حتى يبقى متوازنًا، والإسلام له دور في كل نقطة من نقاط حياتنا”