“كل الحمير تنفر من التغيير. ذلك طبع فينا وفطرة وجبلة.”
“كل آيةٍ في القرآن مؤهلة لتحدث ولادة لكل واحد منا .. كل آية مؤهلة لتترك فينا ما يجعلنا نترك بصمة على هذا العالم الذي يحتاج إلى الكثير من البصمات لإصلاحه .. الآيات معدة لإحداث هذا التغيير فينا .. بقي أن نكون نحن مستعدين لتقبل التغيير.. الآيات، الكثير منها تنتظرنا لنولد من جديد .. على أطرافها .. كما ولد عمر.”
“كل واحد فينا بيدور علي نوع من أنواع الأتزان، يلجأ له كاتعويض نفسي”
“البعض ينشدون آفاق التغيير والخلاص من المشكلات في كل شيء سوى أنفسهم لاستخفافهم بقدراتهم ، وافتقادهم للشجاعة التي يتطلبها التغيير ؛ ولو عقلوا لعلموا أن بإمكانهم تغيير كل شيء في حياتهم إذا تخلصوا من الشوائب الضارة العالقة بعقولهم ، مع قيامهم بشحذ عزائمهم للتغيير والارتقاء بالذات .”
“معاً نخط كتاب الحياة، لقاءاتنا مرسومة من القدر، وأيدينا متشابكة فيإيماننا بأن لنا أن نحدث التغيير في هذا العالم، مل يساهم بكلمة وبجملة وبصورة، ولكن في النهاية كل ذلك يشكل معنى؛ سعادة الواحد هي سعادة الجميع”
“الرب يحب من يسأل. الرب لا يحب الحمير.”