“كانت تنمو ، في أعماقي ، غابات مذهـلة . كنتُ أحرصُ عـلى أن أزوّدها بما في الخيال من ينابيع ، ظِلال ، وأثمار ، لكن خططــي تبدّلتْ حين وُلدتُ كإنسان ..”

عبد العظيم فنجان

Explore This Quote Further

Quote by عبد العظيم فنجان: “كانت تنمو ، في أعماقي ، غابات مذهـلة . كنتُ أحرصُ … - Image 1

Similar quotes

“كانت تمطر ريشاً عندما رقصتِ في آخر مرةلأنك تحولت ِ من فرط الغبطة إلى حمامةو طرتِ”


“سأبكي ، أتلوى من الألم ، حين أصحو من السـُكر في ينابيعكِ .سأهيم ، في الشِعر ، بحثا عن رموزكِ ،وسأبسط ُ راحتيّ تحت صنبور غيابكِ :قطرة بعد قطرة ستمتلئ البحيرات بوجهكِ ، ويصير العشبُ اسما لأجفانكِ ، أما الزوارق ، على قميص البحر ، فأطيافكِ ..”


“أخافُ أن أعيشكِ ، كما عشتُ في اللاعيش ، وفي الملاجئ .أخافُ أن أخونَ غيابكِ ،فأخسرُ قسمتي الوحيدة من الأمل ، أو نصيبي القليل من النصاعة ..”


“طارت من صدركِ حماماتان ، في المنام ، ظلتا تحومان حول جسدي ، كما لو كان حقلا ، كما لو كنتُ اليابسة ، وأنتِ السفينة والطوفان والحمائم . كان مناما جميلا ومرعبا ، وكان يصعب تفسيره لأنني وجدتُ ـ بعدما استيقظتُ ـ الحمامتين مقتولتين عند رأسي ..”


“احبكِ ، رغم أن ذلك غير وارد في نشرة الأنباء :الجو غائم كليا ، وعما قريب نطير في الدخان ، رغم أنكِ تقولين دائما ، بعد كل انفجار : إننا ، أنا وأنتَ قطتان ، نخرجُ ملطَخين بالبياض من حريق العالم ..”


“هي إمرأة مغسولةٌ بتنهدات الدرّ, و بحسرات الطفولة: منحوتة كتمثال في باب كل قصيدة و مرسومة على الجهة الخامسة هي أشدّ نصاعة مما في المياه من مرجان و اكثر تحليقاَ في سماء السهاد من أيّ كوكب”