“لَم أقترِضْ غُصنـاً .. ولا أحتاجُ " ظِلاًّ " من أَحَدْ .. !”
“لَم أَتمكن من أن أتجاهلَ ما حَدث ، ولا أن أفهم كيفَ يتوقع من رجلٍ أن يقدرَ على مصادقةِ امْرأة اشتهاها يوماً !”
“- 4 -الطِفلةُ التِي كُنتَ تتبَاهى بجنونها بكَ أمامَ أصدقائكَتُومئ لهَا أنْ تبتعدَكُلمَا أطلَّ أحدهم ..لَم تَعُد تكتَرثُ لكَ !!ولا لمذاقِ قهوتكَ ..مسكينٌ أنْتَ .. ستشربُهَا مُرةً ..فليسَ هُناكَ من يضعُ أناملهُ الصَغيرةَ المُحَلاةَ فيهَا ...”
“بائِع الكلمة فاقدها ما لَم يَقُلها خالِصةً مُخلَّصة من كُل آفات " الرياء والادّعاء والتسلُّق ”
“لم لَم يخترع أحد أداه لتحميل الوقت الزائد - مثل هذه الساعات الثلاثة - ثم تنزيلهم بعد ذلك حين يحتاج المرء الوقت ولا يجده ؟”
“أحتاجُ لأحِبَكِ أكثرفإكتَشِفي لي طريقة أحِبُكِ فيهالأنكِ السبَبُ في هذا الحُبْ”