“سمعت ذات مرة عن كتاب يوجز الرسالة التي توجهها هذه الاستراتيجية: انا لست عاى ما يرام وانت لستعلى ما يرام ولكن لا بأس بذلك هون على نفسك فمن يكون اي منا كامل مائة بالمائة ولا حتى بنسبة قريبةمن ذلك وبشكل عام فإن ما يهم هو ان تبذل قصارى جهدك وانت تمضي في الاتجاه الصحيح وعندما تتمكنمن ان تحتفظ دائما بمنظور سليم للأمور ورضا داخلي دائما على نفسك فستكون سائر على الدرب الذيسيوصلك الى حياة اكثر سعادة.”
“حتى تتمكن من تحويل تلك الاشياء التي تخشاها او تكرهها او تجهلها الى اشياء محببة الى نفسك عليك ان تتوغل في ادق تفاصيلها .. فانك حتماً ستعثر على ما تحب في قلب ما تكره .. فالاشياء ليست دائما كما تبدو .. بل أنت من يقرر ذلك”
“اننا جميعا نجلس على مقعد لا مسند له. لا مسند هناك تثق بالاتكاء عليه. كل الجدران ايلة للسقوط. و المشكلة ليست هذه الحقيقة : أكثر منها تلك المساند الوهمية : الكرتون نراها حولنا ترسم خداعا ان كل شئ على ما يرام. هذه الجملة "كل شئ على ما يرام" أكثر ما يغيظنى فى هذا العالم.”
“هو دائما في كامل اناقته لانه على موعد مع انثى تدعى الحياة ولأجل ان لا تتخلى عنه هذه الانثى قرر ان يعتني بصحته”
“انا وانت نسبح في بحر الكبرياء .. ولا احد منا يريد ان يصل الى مرسى التواضع والاقناع .. انا لا بديل لي عنك وانت لا بديل لك عني .. فل نتخلص كلانا من امواج الانانية .. قبل ان تجرفنا الى شاطىء الفراق”
“التظاهر بأن كل شيء على ما يرام في العلاقة هو امان زائف”