“فِي الَلاَمُبالاَةَ فَلسَفْة ، إِنَها صِفة مِن صِفَات الأَمْل !”

محمود درويش

Explore This Quote Further

Quote by محمود درويش: “فِي الَلاَمُبالاَةَ فَلسَفْة ، إِنَها صِفة مِن صِفَات الأَمْل !” - Image 1

Similar quotes

“فِي كُلِّ حُبٍّ أرى الحُبَّ مَوتاً لِمَوْتٍ سَبَقْ”


“ونَحنُ لَم نَحلُم .. بأكثَر مِن حَياةٍ كَالحَياة !”


“سَأمْدَحُ هذَا الصَّباحَ الجَديد سَأَنْسَى اللَّيَالَي، كُلَّ اللِّيَاليوَأَمشِي إلَى وَرْدَةِ الجَار أَخْطفُ مِنْهَا طَريقَتَهَا فِي الفَرَحْ”


“ماذا جَنينا نحْنُ يَا أمّاهـُ ؟! حَتى نمُوتَ مَرتين !! فـَ مَرة نمُوتُ فِي الحَياةـ ،، وَمرّة نمُوتُ عِندَ المَوت !”


“سَجِّلْ ؛ أنَا عََرَبّيأنَا إسْمٌ بلآ لَقَبِصَبورٌ فِي بلادٍ كُلُّ مَا فِيهَايَعِيشُ بِ فَورّةِ الغَضَبِجُذُورّي .. قَبْلَ مِيلادِ الزَمَانِ رَسَتْو قَبْلَ تَفَتّحِ الحُقَبِوَ قَبْلَ السّروِ وَ الزَيتُّونِوَ قَبْلَ تَرَعْرعِ العُشْبِأبِّي .. مِنْ أُسْرّةِ المِحْرَاثِلآ مِنْ سَادّةٍ نجبِوَ جدّي كَانَ فَلاحاًبلآ حَسَبٍ.. وَ لآ نَسَبِ !يُعَلّمنِي شُمُوخَ الشَمْسِ قَبْلَ قِرَاءةِ الكُتُبِوَ بَيتِي كُوخُ نَاطُورٍمِنَ الأعْوَادِ وَ القَصَبِفَهَلْ تُرضِيكَ مَنْزِلَتِي ؟أنَا إسْمٌ بلآ لَقَبِسَجِّلْ أنَا عَرَبّي !”


“هِيَ: هل عرفتَ الحب يوماً؟هُوَ: عندما يأتي الشتاء يمسُّنيشغفٌ بشيء غائب، أضفي عليهالاسمَ، أي اسمٍ، أَنسى…هي: ماالذي تنساه؟ قُل!هو: رعشة الحُمَّى، وما أهذي بهتحت الشراشف حين أشهق: دَثِّريني دثِّريني!هي: ليس حُباً ما تقولهو: ليس حباً ما أَقولهي: هل شعرتَ برغبة في أن تعيشالموت في حضن إمرأة؟هو: كلما اكتمل الغيابُ حضرتُ…وانكسر البعيد، فعانق الموتُ الحياةَوعانَقَتهُ… كعاشقينهي: ثم ماذا؟هو: ثم ماذا؟هي: واتحَّدت بها، فلم تعرف يديهامن يديك وأنتما تتبخران كغيمةٍ زرقاءَلا تَتَبيَّنان أأنتما جسدان… أم طيفانأم؟هو: من هي الأنثى - مجازُ الأرضفينا؟ مّن هو الذَّكرُ - السماء؟هي: هكذا ابتدأ أغاني الحبّ. أنت إذنعرفتَ الحب يوماً!هو: كلما اكتمل الحضورُ ودُجِّن المجهول…غبتُهي: إنه فصل الشتاء، ورُبَّماأصبحتُ ماضيكَ المفضل في الشتاءهو: ربما… فإلى اللقاءهي: ربما.. فإلى اللقاء!”