“ثم أمرهم تعالى بالمسارعة إلى مغفرته وإدراك جنته التي عرضها السماوات والأرض، فكيف بطولها!؟”
“إنها الأمانة الثقيلة التي ناءت بحملها السماوات والأرض والجبال وحملتها أنت، فعلمت بذلك أنك لابد أن تكون أقوى من السماوات والأرض والجبال”
“إن امتيازنا الوحيد هو أننا شعب بإمكان أي مواطن فيه أن يكفّر جميع المواطنين، ويحجز الجنة التي عرضها السماوات والارض.. له وحده”
“إننا بدل أن نتقن الهندسة الوراثية يجب أن نتقن هندسة الأخلاق والتقاليد وأن نفقه قول الله تعالى:" ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السماوات والأرض ومن فيهن”
“قال ابن مسعود: ليس عند ربكم ليلٌ ولا نهار , نور السماوات والأرض من نور وجهه,فهو سبحانه نور السماوات والأرض ويوم القيامة إذا جاء لفصل القضاء تشرق الأرض بنوره”
“فهذا المخلوق تحتفل به السماوات والأرض, ويتولى الله سبحانه وتعالى بنفسه إعلان مقدمه على الملأ الأعلى , والملائكة يفزعون للنبأ ويهتزون , ويراجعون ربهم ويطلبون المزيد من المعرفة عن حكمة خلق الإنسان و إستخلافه, وهم "لايعصون الله ما أمرهم ويفعلون مايؤمرون" ثم يسجد الملائكة لمعجزة , زيادة فى إبراز أهميته وتوكيدا لتفرد هذه المعجزة بين المعجزات. كل ذالك يعطى إيحاء بتفرد الإنسان”