“غريب امرنا نحن البشر, حكماء ورائعون بتوزيع النصائح على الاخرين, وخاصه لاولئك القريبين منا , من لهم مكانه خاصه عندنا, لكننا متهورون وصبيانون في تعاملنا مع انفسنا بالذات , هل نريد بذلك منع اصدقائنا الاحبه من الوقوع في الهاويه نفسها التي وقعنا فيها, ام اننا عن طريق حماستنا بتقديم النصائح لهم واخفائنا مافعلناه في الحقيقه , مثل مافعلوه هم نريد الدفاع عن اخر حجه في حوزتنا, لكي لانتخذ قرار نندم عليه لاحقا؟ ام لاننا نرى في قرارهم القرار الذي تمنياه ولم نستطع انجازه؟ بغداد مالبورو”

نجم والي

Explore This Quote Further

Quote by نجم والي: “غريب امرنا نحن البشر, حكماء ورائعون بتوزيع النصا… - Image 1

Similar quotes

“نحن نلتقي بالناس و لا ندري ان وجوههم مثل لحاء شجر قديم حفر الزمن عليه القصص الكثيرة , ونحن؟ نقرأ القصه الوحيده التي نراها امامنا في الوجه..بغداد مالبورو”


“الشجاعه هي ان يعترف كل انسان منا بذنبه. بغداد مالبورو”


“ان الامور لاتصبح كبيرة لانها كبيرة في الاصل ولاتصبح صغيرة لانها صغيرة في الاصل .. انما نحن من يمنحها هذه الدرجه او تلك والامر يتعلق بمدى علاقه مايحدث بنا مباشره-تل اللحم قصه مرايا”


“لايمكن ان نطالب الاخرين ان يتطابقوا دائما مع الصور التي نصنعها عنهم-تل اللحم”


“من هنا غاب المشروع الحضاري عن كل من السلفيين بمرجعهم الشرعي الإسلامي وعن التقدميين الليبراليين بمرجعهم القومي العربي ، وغبنا نحن عن الحضارة نفسها وأصبحنا مستهلكين لما تنتجه حضارات الآخرين من تقنيات وصناعات وثقافة وأيدلوجيات نضيع معها في صراعات لا تصل بنا إلى شيئ لأنها لا تبحث عن شيئ سوى أن تخرجنا من حضارة اليوم حتى لم يصبح لنا فيها دور على مستوى الأفراد أو المؤسسات الرسمية أو المدينية . لقد غاب عنا دورنا الحضاري والدعوة لإحياء هذا الدور تبدأ من فهم المشروع الحضاري لأمتنا مدناً وأمصاراً .. ودولاً .فإذا كان المثقف " الليبرالي " يريد أن يلحق المجتمع بالدولة ، فإن ما يريده " السلفي " هو إلحاق الدين والمجتمع بالدولة التي ينشدها ، أن ما يجمع الأثنان إيمانهما المشترك بأولوية الدولة وأرتباطها بها كهدف منشود مهما أختلف شكلها أو رسمها . إن الصراع بين المفهومين أو الأتجاهين صراع حول الوصول إلى الدولة المهيمنة في غياب المشروع الحضاري لها أو دون الأمساك بآليات تطور المجتمع في سلمه التطوري سواء كانت آليات إجتماعية أو أقتصادية ، إنه أختلاف في الرأي حول كيفية هيمنة الدولة على المجتمع المديني وتعبيره المادي المدينة والدولة في ذلك تترفع عن المدينة والمجتمع معاً .. وبالتالي فليس الهدف لأي منهما إيجاد صيغة تعادلية متوازنة ومعاصرة في معالجة الدولة وأرتباطها بالمدينة ، حتى تعود لكل منهما هويتها الحضارية ولكن الهدف هو هيمنة الأولى على الثانية سواء بأسم سيادة القانون أو حتمية الشرع .. وليس الهدف من هذا الفصل بين المؤسسات السياسية الرسمية للدولة والمؤسسات المدينية في المدينة ، لأن التجربة التاريخية قديمها وحديثها أثبتت أن النهاية المحتومة هي هيمنة " الدولة العسكرية " الغالبة على الدولة والمدينة لمصالحها في غياب المشروع الحضاري لهما .. والنتيجة هي إنهيار مؤسسات الأثنين معاً في تتابع محتوم .. وهــــو " خراب العمران ".”


“اننا نريد من كل واحد منا أن يفكر هل يمكن أن يقدم نموذجاً في الحفاظ على الوقت أو النهم في القراءة, أو الحرص على صلاة الجماعة أو في الصدق أو التواضع أو خدمة الالاخوان أو بر الوالدين أو الغيرة على حرمات الله تعالى أو نصح المسلمين؟”