“إن جوهر حكم القلة ليس وراثة الابن لأبيه، وإنما هو استمرارية رؤية للعالم وأسلوب حياة يفرضها الموتى على الأحياء، وتظل الفئة الحاكمة حاكمة ما دامت قادرة على تعيين خلفائها. ولا يهتم الحزب بإبقاء سلالة بعينها وإنما يهتم بتخليد مبادئه، فليس مهما من يتولى السلطة طالما أن التركيب الهرمي للمجتمع لن يمس وسيظل على ما هو عليه.”
“ان جوهر حكم القلة ليس وراثة الابن لابيه، و انما هو استمرارية رؤية للعالم و اسلوب حياة يفرضها الموتى على الاحياء، و تظل الفئة الحاكمة حاكمة ما دامت قادرة على تعيين خلفائها. ولا يهتم الحزب بابقاء سلالة بعينها و انما يهتم بتخليد مبادئه، فليس مهما من يتولى السلطة طالما ان التركيب الهرمي للمجتمع لن يمس و سيظل على ما هو عليه.”
“إن المساواة بين البشر لم تعد غاية سامية تستحق النضال من أجلها, وإنما خطرا يجب تفاديه.إن جوهر حكم القلة ليس وراثة الابن لأبيه , وإنما هو استمرارية رؤية للعالم وأسلوب حياة يفرضهما الموتى على الأحياءويتفق المجتمع في نهاية الأمر على الإيمان بأن الأخ القائد قادر على كل شيء وأن الحزب معصوم عن الخطأ, ولكن لمّا كان واقع الأمر يقول إن الأخ القائد ليس قادرا على كل شيء وأن الحزب ليس معصوما عن الخطأ , فإن ثمة حاجة إلى مرونة دائمة في معالجة الحقائق.”
“إن ألد أعدائك هو جهازك العصبي. وما يعتمل في نفسك من توتر قد يورطك في عمل لا تحمد عقباه.”
“إننا ندرك أنه ما من أحد يمسك بزمام السلطة وهو ينتوي التخلي عنها.إن السلطة ليست وسيلة بل غاية، فالمرء لا يقيم حكما استبداديا لحماية الثورة، وإنما يشعل الثورة لإقامة حكم استبدادي.إن الهدف من الاضطهاد هو الاضطهاد، والهدف من التعذيب هو التعذيب وغاية السلطة هي السلطة، هل بدأت تفهم ما أقول الآن ؟”
“هل كان المرء يضيق ذرعا بتلك الأوضاع التي لا تطاق لو لم تكن لديه ذاكرة ما توحي إليه بأن الأمور كانت تختلف عما هي عليه الآن؟”
“لكن الأمر يستلزم شجاعة اليأس حتى تقتل نفسك في عالم يتعذر فيه الحصول على سلاح ناري أو علي سم سريع المفعول وأكيد الأثر.”