“ليلتها، كنت قاسياً معها.. لكنني لم أعاتبها خشية أن تعاود الغياب.. ولم تسألني هي عن سبب خشونتي، ربما لأنها كانت تدرك أسبابه!.. كنت خائفاً جداً لأنني أعرف بأنني قاب قوسين أو أدنى من اختفائها!..سألتها بعد ذلك بأيام: كيف تفعلين هذا؟!.. كيف تختفين فجأ وتظهرين فجأة؟!..قالت بسخرية: أتظن بأنني ساحرة؟!..- لماذا تجيبين الأسئلة بالأسئلة؟!..”

أثير عبدالله النشمي

Explore This Quote Further

Quote by أثير عبدالله النشمي: “ليلتها، كنت قاسياً معها.. لكنني لم أعاتبها خشية أ… - Image 1

Similar quotes

“تتذرع دوما بأنني لا أتفهم . . ولم أفهم يوما كيف يكون ( التفهم ) برأيك! ، لست أدري كيف يكون ياعزيز . . ولا أظن بأنني سأفهم . .”


“لكنني أخشى أن يفقدني القدر ما استعدته مؤخراً.. لأنني أدرك جيداً بأنني إن خسرت إيماني بالحب هذه المرة فلن أستعيد إيماني به مطلقاً.. أدرك بأنني سألحد عاطفياً وإلى الأبد .. ولا أظن أنني سأقدر على أن أكمل الحياة بعدما أتجرد من عاطفتي أيضاً ..”


“لا أدري حتى الآن إن كنت أذكر تفاصيلها لأنها كانت فعلا استثنائية أو لأنها كانت المرأة الأولى في حياتي .. و عادة ، الرجل لا ينسى امرأته الأولى مهما مر في حياته من نساء..”


“كيف تشعرني بلحظة أنني ملكة عظيمة يُجلّها الشعب و يعشقها الملك و يخلد اسمها التاريخ ، كيف تشعرني باللحظة التي تليها بأنني جارية مهانة ، يستحقرني الملك و يذلني الناس ، و لا يعرف لي التاريخ اسما ً”


“كان من الخطأ ان ابدأ حياة عاطفية مع رجل خبير...عرف في حياته كثيرات واحب الكثيرات...لكنني لم اختر قدري معك...كنت قليلة خبرة...غرة وطاهرة قبل ان يلوثني هذا الحب”


“قلت لي: أتعرفين جمانة.. لن تسعد امرأة في حياتها العاطفية إلا إن كانت غبية، أو أن تستغبي على أقل تقدير، لذا لن تسعدي أبدا جمان! - أتظن بأنني لا أجيد الاستغباء؟!- أنت لا تقدرين عليه، لا قدرة لك على الإدعاء بأنك غبية؛ لذا لن تسعدي مع رجل مهما أحبك.- تظن أنت بأنني أذكى من أن يسعدني رجل، وأظن أنا بأنني أغبى من أدعي الغباء فأسعد معه!”