“أن الهاجس الأمني قد يكون حالة مرضية، ولكنه في نهاية الأمر ثمرة إدراك عميق وواقعي واع أو غير واع”
“خذنى إلى هذه المملكة المجهولة حيث أريد أن أذهب! خذنى إلى باب الموت, غير واع و جبهتى تنزف دماً, إداً يمكن أن أصبح شخصاً آخر!”
“و الأهم هو أن كل الصلوات ستصل الى الله في نهاية الأمر, مهما كانت اللغة أو المذهب”
“قد تعودنا منذ زمن بعيد أننا إذا نفرنا من كلمة قالها شخص أو من موقف غير لائق وقفه فلان من الناس أن نعرض عنه بالكلية ونسقطه من حسابنا بشكل نهائي وحين أكون أنا أو تكون أنت ذلك الشخص فإننا نشعر بالظلم وهذا هو شعور باقي الناس.إن المرء قد يقول الفكرة خاطئة ويتشبث بها لكن يكون منهجه العام صحيحا كما أن الإنسان قد يقف في قضية ما موقفا غير حميد بسبب طمع أو غلبة شهوة أو سوء تقدير .. ولكن سيرته العامة مرضية أو مقبولة ولهذا فإن علينا أن نقوم الخصم تقويما شاملا حتى لا نرسم صورة ذهنية سوداء عنه بسبب غلطة أو هفوة أو موقف فذ.”
“تضخيم المرء لمعرفته بالشئ فيعتقد أنه يعرفه معرفة لا مزيد عليها ، في حين أن الأمر كله قد لا يعدو أن يكون انبهارا، أو شعوراً بالفارق كانت تقمعه من قبل مبالغات أخري .”
“في حالات التقهقر والجمود الحضاري يكون الجميع في حاجة إلى التعلم، لكن يكون المعلم غير موجود أو يكون نصف جاهل، أو يكون الناس غير مدركين لما يمكن أن يفعله العلم في حياتهم، وهذا ما تعاني منه اليوم شعوب إسلامية كثيرة!”