“أكثر ما يضر الناس في تعلمهم أنهم يفكرون متى سينتهون؟يفكرون في سقف التعلم الذي ينبغي لهم التوقف عنده.والحقيقة أن التعلم والثقافة كالأكل والشرب، يمكنك أن تسأل ماذا سنأكل غداً أو حتى ماذا سنأكل بعد غد، لكن لا يمكنك أبداً أن تسأل متى سنتوقف عن الأكل ونكتفي فلا نأكل أبداً.مع المحبرة إلى المقبرة.”

أبو فهر أحمد سالم

Explore This Quote Further

Quote by أبو فهر أحمد سالم: “أكثر ما يضر الناس في تعلمهم أنهم يفكرون متى سينت… - Image 1

Similar quotes

“من المشاهد التي أتأمل فيها أحياناً مشهد القط (توم) في كارتون (توم وجيري) حين يسبح في الهواء متجاوزًا سطح المبنى ويظل سابحًا في الهواء ولا يسقط حتى ينتبه إلى أنه يسبح في الهواء، وقتها وعند لحظة انتباهه فقط = يسقط.كثير من الناس يعيش في وهم أنه بخير، وأنها فل وإن مفيش تقصير، وبطلوا جلد للذات ... هذا الوهم فقط هو ما يُبقيه فيما هو فيه ..ورغم أن ساعة إفاقته ستكون ساعة الإحساس بألم السقوط ومرارة السوء = إلا أن هذه الإفاقة أنفع له بكثير من الوهم الذي يعيشه، والفراغ الذي يسبح فيه .”


“‎وأكثر ما يُعظم أبا حنيفة في نفسي: أنه رفع أصحابه معه فلم يكونوا نسخاً مكرورة منه وصار الناس يقولون فيه من دون الأئمة: هو قول أبي حنيفة وخالفه صاحباه”


“لا يطيق ترك معصية ويؤنبه ضميره فيفتش في الكتب وفتاوى المعاصرين؛ ليخفف وطأتها على قلبه بتحليلها.صدقني يا صاحبي: عاص خائف خير من مترخص جريء”


“«إلى متى نعبد الصنم بعد الصنم، كأننا حُمُرٌ أو نَعَم؟! إلى متى نقول بأفواهنا ما ليس في قلوبنا؟! إلى متى نستظل بشجرة تقلص عنها ظِلّها؟! إلى متى نبتلع السموم و نحن نظن أن الشفاء فيها؟!»”


“فسوء التربية هو الذي أوصل المرأة إلى هذا لأننا نربي المرأة على الشعور بانكسارها وذلها الآتيين من أنوثتها فتشعر بضرورة التجائها للرجل لتعيش تحت جناحه يطعمها ويكسوها من كيسه حتى لا تموت برداً ولا جوعاً وهو في مقابل ذلك يشترط عليها أن تحتجب عن الحياة حرصاً على أنانيته فيها فكيف يمكن بعد هذه التربية السافلة أن نطلب منها أن تكون زينة بيوتنا وأم رجال الغد وعوناً لنا على الحياة ؟ ومن ثم فلا رجا في تربية تسجل لنا النصر ي الحياة ما لم يزل في أعماقنا احتقارها واعتبارها خلقاً ناقصاً لا يقدر من نفسه أن يؤدي واجبه”


“ليس لك الحق في أن تسأل .. أو أن تتساءل.. لأنك في الأصل.. لم تكن... ولأنك الوحيد الذي لهم الحق أن يقضوا منه وطرا ثم يلقوه على قارعة طريقهم.”