“يا أيها الرجل المعلم غيرههلا لنفسك كان ذا التعليمنصف الدواء لذى السقام وذى الضنىكيما يصح به وأنت سقيمابدأ بنفسك فانهها عن غيهافإذا انتهت عنه ,فأنت حكيمفهناك تعذر إن وعظت ويقتدىبالقول منك , ويقبل التعليملا تنه عن خلق وتأتى مثلهعار عليك إذا فعلت عظيم”
“يا أبتاه .. إن عظيم حقك علي لا يبطل صغير حقي عليك”
“كل ما عليكِ عمله هو الانتظار، اجلسي صامتة وانتظري اللحظة المناسبة، لا تحاولي أن تغيري شيئا بالقوة. اكتفي بمشاهدة توالي الأشياء، ابذلي جهدا وراقبي كل شيء، إذا فعلت ذلك فسوف تعرفين تلقائيا ما الذي يجب عليك عمله.”
“أحياناً من حق أنفسنا علينا أن نتوقف عن العطاء .. إذا شعرنا بها تُستنزف و تُطالب بما لا طاقة لها به !لنفسك عليك حق”
“إذا ولدت في موطني الأصلي، فهذا رائع، أما إذا ولدت في موطن آخر، فهذا عظيم، فقد أصبح لي ميزة عن الآخرين.. فلدي موطنين أحبهما”