“أغار عليك من عيني رقيبيومنك ومن زمانك والمكانولو أني خبأتك في عيونيإلى يوم القيامة ما كفاني”

“أغار عليك من المرآة التي ترسل لك تهديدا بجمالكأغار من حبك لي !من فنائي فيكمن العذاب الذي أعانيه فيكمن صوتكمن نومكمن لفظ اسمكأغار عليك من غيرتي عليك !!من تعلقي بكمن الأنغام والأزهار والأقمشةمن إنتظار النهار لك،ومن إنتظارك الليل !من الموت !!من ورق الخريف الذي قد يسقط عليك..من الماء الذي يتوقع أن تشربيه ..”

“خطئي أنا..أني نسيت معالم الطرق التي لا أنتهي فيها إليك !خطئي أنا.....أني لك استنفرت ما في القلب ما في الروح منذ طفولتي..وجعلتها وقفا عليك..خطئي أنا..أني على لا شئ قد وقعت لك..فكتبت..أنت طفولتي .. ومعارفي .. وقصائديوجميع أيامي لديك !!”

“لم يدفئني نور العالم بل قول أحدهم لي أني، ذات يوم، أضأت نورا في قلبه.”

“من أجمل ما يمكن أن يحدث هو أن ترمي نفسك كل يوم من النافذة بتلذذ متجدد واكتشافات فاتنة.أن تُكاتب امرأة مجهولة فتحبها وتشتهيها ثم تلتقي بها و نقضاً لتخوفاتك، تجدها مذهلة.أقول ذلك على سبيل المثال في ما يتعلق بما نسميه الصُدفة، أي الحتمية.”

“الصدمةهى وليدة التعارض بين السعادة كما يرسمها خيالنا بالمحسنات البديعية؛وبين ما يسكبه الزمان سهوا من غنيمته على صخور الواقع ،وهو يهرول بعيدا عن شاطئ الخيال الجميل..”

“تمنّيتك قلباً،وحصلتُ عليك صورة في حلم.”