“و في ما كنت أحدق في المطر, فكرت فيما يعنيه ان يكون المرء جزءا من شيء أو ينتمي إليه,و ان يكون هنالك من يذرف الدمع لأجلي.من مكان سحيق, سحيق جدا جدا. و أخيرا من حلم, و أنيي مهما حاولت و مهما أسرعت فإنني لن أصل إليه.لماذا يمكن أن يرغب أي شخص في البكاء من أجلي؟”
“إنني ألمح شبح الموت بشكل متكرر، إنه شبح كثيف للغاية، كما لو أن الموت قريب جدا مني ويحيط بي ويقبض عليّ من كاحليّ. يمكنه أن يقع في أي لحظة، ولكن ذلك لا يفزعني.. لأنه لم يكن أبدا موتي أنا. إنه دائما موت شخص آخر، في كل مرة يموت فيها شخص أشعر بأن ذلك ينهك قواي.. كيف ذلك؟!”
“في حياة كل شخص نقطة لا عودة، وفي حالات نادرة توجد نقطة يمكن التقدم منها، وحين تصل لتلك النقطة، كل ما علينا فعله أن نتقبل الحقيقة بهدوء، وهكذا نظل أحياء.”
“ليس من حرب يمكن أن تنهي جميع الحروب، الحرب تنمو من الحرب.”
“في حياة كل شخص نقطة لا عودة.”
“ارقص.. يجب أن ترقص.. مادامت الموسيقى تعزف، يجب أن ترقص، لا تفكر حتى في السبب، إذا شرعت في التفكير فسوف تتوقف قدماك. إذا توقفت قدماك فسوف نتعطل نحن، فسوف تتعطل أنت/ لذا لا تفكر في شيء مهما بدا ذلك حمقا، يجب أن تواصل الخطى.. يجب أن تُمرّن جسمك، يجب أن تحلحل ما قمت بربطه، يجب أن تستخدم كل ما لديك، نعلم أنك متعب، متعب وخائف، هذا ما يحدث لكل شخص.. حسنا، فقط لا تدع قدميك تتوقفان.”