“هي تَذكُر جيداً الأسباب التي جعلتها تُحب ذلك الصوفي الذي يظنه الجميع مجنوناً ، ولكنها تتساءل كثيراً ماذا أحب فيها ؟”
“لماذا رحل الجميع؟ ولماذا غادروا محطات قلبي التي جعلتها في يوم من الأيام مدرجات لأشجار الصنوبر يتفيؤون ظلالها الوافره.”
“إن اليوميات الذاتية لا يمكن أن تكون هي الحقيقة لأنه في اللحظة التي يسرد فيها من يحررها حدثاً يكون هو بطله، يكفّ عن أن يكون الانسان الذي عاش ذلك الحدث الذي يرويه.”
“أن تُحب مَنْ تكره فهذا إنتصاراً لَه أمآ أن تكره من تُحب ؛ هي الهزيمه لِكُل الأحلآم والأمآني التي رويتها بِأحاسيسك ..”
“أحب ذلك الذي يعنف ربه ,لأنه يحب ربه”
“إن الحقد لا ينصر قضية . القضايا التي تنتصر هي ذات الأسباب الواضحة .”