“هناك أعوام تمر فى حياتك ، دون أن يحدث فيها شىء سوى أن تمر. ليس هذا أمراطبيعيا، لكنه معتاد. وحين أنظر الآن إلى هذه الأعوام أشعر بالندم لأنى تركتها تمر هكذا، تضيع. الحقيقة أني كلما فكرت فى حياتى السابقة أفاجأ بأنى لا أندم على شىء فعلته بقدر ما أندم دوما على أشياء لم أفعلها ...”
“هناك أعوام تمر فى حياتك مثلما قال العميد القطان، دون أن يحدث فيها شىء سوى أن تمر. ليس هذا أمراطبيعيا، لكنه معتاد. وحين أنظر الآن إلى هذه الأعوام أشعر بالندم لأنى تركتها تمر هكذا، تضيع. الحقيقة أنىكلما فكرت فى حياتى السابقة أفاجأ بأنى لا أندم على شىء فعلته بقدر ما أندم دوما على أشياء لم أفعلها، فتذكرذلك يا يحيى ))رواية باب الخروج ,,,”
“الحقيقة أنى كلما فكرت فى حياتى السابقة أفاجأ بأنى لا أندم على شىء فعلته بقدر ما أندم دوما على أشياء لم أفعلها.”
“هناك أعوام تمر في حياتك دون أن يحدث فيها شئ سوي أن تمر ليس هذا شيئا طبيعيا لكنه معتاد”
“هناك أعوام تمر فى حياتك دون أن يحدث فيها شىء سوى أن تمر”
“لا أريد أن تكبُر وتظُن أني رجلٌ كامل، لا أُخطيء ولا يأتيني الباطل ولا أجاهد مثل الكل نزعاتي وغضبي وغرائزي. أريدك أن تنسى هذه الدعاية الزائفة التي تروِّجها كتب الأطفال، وأن تراني كما أنا، رجلٌ من لحم ودم، بأخطاء أحاول تجنُّبها وغرائز أحاول ترويضها وخيرٌ أصبو إليه فأصيبه حيناً وأخطئه أحياناً. لماذا؟ لا لأني مهتم بشرح صورتي بقدر ما أني لا أريدك أن تحاسب نفسك أنت بمقاييس غير واقعية. لا أريد أن تقيس سلوكك على ما تظن أنه كمال بشري ممكن. أبوك، فتظل طوال عمرك تشعر بالقصور وبأنك لا يمكن أن تبلغ ما بلغه أبو. لا أنا كامل ولا عظيم بأكثر ما يمكنك أنت، بأخطائك وترددك وشكوكك وضعفك أن تكون. كلنا هكذا، وتذكر هذا وإن نسيت كل شيء آخر.”
“لا مفر.أنا أحبكِ"قلت،."وانا أحبكَ".. قالت. "أنت توأم روحي" قلنا. وكل هذه السنوات لم تمر، وكل هذا العذاب لم يكن أو لا يهم..غفرت لكِ مألقيته علي يديكِ،أنا الذي لا يغفر،واعتذرت هي عن الألم الذي سببته وقلت"لاداعي"فقد كان الحق معها،ربما أعمي الحب بصري عن الصعوبات،لكنه لم يمنعها هي من رؤيتها،وهذا لإيجعل الخطأ خطأها،اعترفتُ بأنها كانت محقة..وبأن حبنا كان مستحيل التحقق،،لا أحد منا يمكنه أن يصبح شخصاً آخر. !”