“كانت أول صدمة أيدلوجية في القرون الوسطى , قد جاءت من قبل ابن سينا لأنه كان أول من تُرجم إلى اللاتينية , وقد جاءت على هيئة ميتافيزيقا متركزة على مسألة الله المتعالي الذي يفوق كل وصف, وعلى مسألة الكينونة بصفتها كينونة ولذا تلون لاهوت ابن سينا بالبعد الأنطولوجي”
“لاشك أن ابن سينا والفارابي وابن رشد هم من أعظم العقول في تاريخ المسلمين . واذا علمنا ان "العامة" وعدد من "شيوخ العامة" قد كفروا هؤلاء الأفذاذ ، فإن السؤال الملح يكون هو: هل العوام وشيوخهم يملكون أهلية الحكم على أمثال ابن سينا والفارابي وابن رشد؟”
“كان ابن سبأ يهوديا من صنعاء ، و كانت أمه سوداء ولهذا قيل له "ابن السواء" . و قد كان هذا اليهودي يمتلئ حقدا على الإسلام والمسلمين فبيت في نفسه أمراً لتخريب دولةالإسلام”
“كان الطب معدوماً فأوجده أبقراط, ميتاً فأحياه جالينوس, مشتتاً فجمعه الرازي وناقصاً فأكمله ابن سينا.”
“وقد كان التعطش إلى درك حقائق الأمور دأبي وديدني من أول أمري وريعان عمري، غريزة وفطرة من الله وضعتا في جبلتي، لا باختياري وحيلتي، حتى انحلت عني رابطة التقليد وانكسرت على العقائد الموروثة على قرب عهد سن الصبا”
“ولى عثمان ابن عفان حكم مصر لعبدالله بن سعد ، لأنه اسهل كثيراً في السيطرة عليه من عمرو ابن العاص الذي كان قامة كبيرة ، ومن الصعب قيادته”