“الإرادة تقدر أن تعيش حلمها وتجدد وسائله، وأما العجز فليس لديه غير أن يعيش حلم الآخرين ويذوب فيه.”
“كنتُ أعتقد أن من ليس لديه أي حلم عليه أن ينتحر، أمّا الآن فلم أعد أرى ذلك. يكفي المرء أن يعيش، حتى وإن جفت فيه الأحلام؛ فالحياة نفسها عبارة عن حلم، وما يعمله الحالمون، إذ يحلمون، هو إبقاؤها في هذا المستوى.”
“فرق كبير أن تعيش في السجن وبين أن يعيش السجن فيك”
“خوفي الأول و الأوحد من عدو لىّ .. أن يكون لديه خيال لدرجة أن يمنحه حلم كبير !”
“ولأنك مغرور .. تحسب أنّك أذكى من أن تعيش حياة الآخرين”
“ماذا تفعل حين تعيش في ثقافة لاتقدر ، بطبيعة ذاتها ، أن ترى إلى المستقبل إلا بعين الماضي ، ولا تقدر أن ترى فيه أكثر من كونه مجالاً لتجلي الماضي ، ببهائه اللانهائي ، بحيث لا يكون الزمن المقبل كله إلا مناسبة لتحيين ما مضى ؟”