“يمكن بواقي صافية جوايابتطرح لسه حاجةصافية وبتلمع كدهزي البنات!عايزاك تقرب - حتى لو ساكن بعيد -تشتكيلي ومني لياوتبقى "حابب" تحكي حتى عن فطاركتليفون طلبته من يومين وقفل ف وشك – كان غلط -عايزة أحس انك عايشنيبتصحى تمسك حاجة مني فايتاهالكوتقول وحشتك بالغلطيمكن.. عبط!”
“طبّقني تطبيق الجنيه وادفعني واشرب حاجة ساقعة ورجّنييمكن اكونلك نص ما يمكن تكونوحياة غلاوتي ف عز ما بيغلى الدهباسمع كلامي مرة آه والتانية والعشرين وحق العِشرة لألطشوا البصيرة من العينين...والقلب مكلوم م الوجيعةـ”
“بس لسه.. حاجة فـ القلب اللي هادي ومستكين -قال يعني هادي ومستكين - عمالة تِخبَط فـ جناحاتك / (هو انت حاسس بجناحاتك؟) / فتقوللها متعطّلة/ فترد.. قوم شغّلها يلا الدُور بدأ / فتقوللها عارف مانا دايما كده.. دايما من المتأخرين! ـ”
“عارف.. ولو انك مش عارف/ فيه طوبة ف روحي بتتفتفت.. مِتخَيّل روحي بقت فتافيت؟/ مردومة الدنيا عليا عياط بتنقّط جوا ضلوعي صريخ/ فـ باوَطِّي الصوت بامسك منْديل وَرَقُه مرطّب وأدعك قلبيـ بِْحكَايات النور / و أفضَل اطبطب “إهدَى.. إهدَى” / وأدعك قلبك.. لساه مغيّم؟ / هينوّر تاني أكيد لازم”
“الدنيا غولة وبتلاحقنامسيّبة تعابين ف راسها بتحاوطنا”
“روحي اتمَلت تعاوير ف بُعدكوانت قادر تبقى جنبي!”
“لو كان مكتوب ع الواحد عِيشههاعيشوان كانت ضعفانه وباكيه و...مرسومه على كْرِيشَهفهاحاسب جدًّالا هاسيب انا صوت العوّ العالي يخرْبشهاولا هارجع عمَّا نويتهاتلكِّكوهاسَفْلِتْ في الحلم السِكهوأظبّط عمري على المكتوبهاقبل بالنَّصّ صحيحلكني هاصيغه براحتيواغيّر خَطُّه”