“نور الحق لا يمثّله أشخاص بسحناتهم و ألوانهم و ارائهم الشخصية و إجتهاداتهم الفكرية,و إنما يمثله ما دعوا إليه من مهجهم و أرواحهم و أعمارهم وهو سيادة الاسلام بقيمه و شريعته”
“المشكلة أن كل نظام يأتى ينظر إلى سابقيه، و يقول: «أنا أعرف ماذا أفعل، سأتصرف بذكاء بحيث لا يجرى لى ما جرى لهم». و هذا ما يجرى الآن، فاستمرار ظاهرة تحويل «الدواعى الأمنية» إلى مبدأ مطاط يجرى تحت ستاره ما يجرى من قمع و اعتقال و تعذيب و قتل، فى نسبة ضخمة من مجتمعاتنا العربية، إنما يعنى أن الخَلَف ينظر إلى أخطاء السَلَف بنظرة ضيقة بحيث ينظر للمبدأ الخاطئ باعتباره «خطأ فى تطبيق المبدأ» لا «خطأ فى المبدأ ذاته»، أى أنهم ينظرون إلى تجاوز الحد المسموح من التقييد لحريات الأفراد لا كأسلوب مرفوض فى حد ذاته، بل كأسلوب مقبول و لكنه لم «يُلعب بشكل بارع»! و هو نفس المنطق الذى فكّر به الأسلاف الذين ندموا حين لم ينفع الندمّ”
“مسح الأيدي الملوثة بدماء الملايين على عتبات الإله المتهم ظلماً بالدعوة إلى سفك الدم لم يتوقف, و لن يتوقف ما وُجد ثالوث الشيطان الآمر بالشر .. و الإنسان الطامع في المال و السلطة, و السلاح الذي لا يقول:" هذا حق و هذا باطل".”
“ما تبقاش حمار .. و تحوش الأفكار .. و خليك قنبلة دايماً .. ما تبطلش إنفجار”
“و النبي ياشتاوحياة ولادكالبرد و الشبورة و الضباببلاش المرة دي لما تيجيتيجي و تجيب لياكتئاب ..!”
“على قدر الجرح يكون الآلم و أشد الجراح إيلاما التى تبدو للرائى- بإبتسامة زائفة - مندملة و هى غائرة مستفحلة ، فالجرح الغائر يحتاج شهورا للإلتئام و ما هوإلا جرح فى البدن أما جراح الروح فتحتاج لسنوات لا لتلتئم و تندمل و إنما فقط لتهدأ حدتها و يبرد إشتعالها و قد تبقى أمد الدهر مفتوحة تنزف و تئن كلما لمسها وتر من الماضى أو ضغطت عليها الذكريات .كلماتى – فاطمة عبدالله”
“لك حبيوفقري و بهدلتي و أقساطيوانحطاطي وإحباطي من مرتبياللي مش كافي و ذليودلدله كتافي...وعيني المكسوره أدام ولاديمن قصر الأياديوفؤادي”