“المعدة المصرية : هو الجهاز المصري الوحيدة التي إحتارت فيه كافة العقول التي تهتم في صناعة المحركات بالعالم..فهو لديه القدرة على صد 450 نوع من السموم شديدة الخطورة ، والناتجة عن مياة الشرب والحنفية والخضروات المسرطنة...”
“حين يفقد المجتمع خاصية توصيف أفراده بالصفات التي يستحقونها، فإنه حينئذ يفقد القدرة على تحديد مواطن الخطأ فيه، وبالتالي تنتفي لديه القدرة على معالجة أخطأئه وتحديد مساره.”
“الأديب :إن كل تعاريف الأدب التي يتمسك بها الأكاديميون لا تهمني في شيء .. كل ما أثق به أن الأديب الحق هو من لديه القدرة على أن ينتزعك من غرفتك وأنت تقرأ له ؛ ليضعك في عوالمه الخاصة ..أو قد ينجح هو ببراعته في أن ينسرب إليك ويشكل جزءً من عالمك الخاص !”
“والدي الذي أورثني حب الأدب هو نفسه الذي يصدني عن الأدب .. والدتي التي أورثتني الإرادة تقف دون رغباتي الفنية .. حريتي الباقية لي إذن هي فرصتي الوحيدة و سلاحي الوحيد في مقاومة كل تلك العقبات .. و حريتي هي تفكيري .. أنا سجين في الموروث حر في المكتسب .. و ما شيدته بنفسي من فكر و ثقافة فهو ملكي.و هو ما أختلف فيه عن أهلي كل الإختلاف.”
“لقد تعلمت أن المنطق آخر أدوات الحكم على الأشياء. وأن النزعات والأغراض والبواعث هي التي تتحكم في المنطق لا التي يحكمها المنطق؛ فليس المنطق ما عرفنا تعريفه، من أنه آلة تعصم الذهن عن الخطأ في الحكم، ولكن هو القدرة على تبرير البواعث والنزعات والأغراض لتتخذ شكلًا معقولًا.”
“من قال أننا قادرون على حمل الأمانة ؟ , إننا أضعف المخلوقات في هذا الكون , ألسنا المخلوقات الوحيدة التي تبكي ؟”