“لم أحبك؛ .. ولكن حينما افترقنا استلزمني وقت طويل لأنسى لون عينيك، وشكل حروف اسمي بصوتك.”
“ماذا لو قلت لكَ بأنني أحب لون البُن في عينيك، وأُحب المرارة التي يتركها غيابك في قعر قلبي ؟”
“أجمل ما في الكتابة أنني أستطيع قول ( أحبك ) الآن، .. وغداً حينما تسألني بفرح مرتبك، أخبرك ببساطة أن : أعذب الكلام أكذبه.”
“تُربككَ الكلمات التي تُسبق ( أحبك ) في النص. كأن أكتب ( كنت ) أو ( قليلاً ) أعرف ذلك من نظرة عينيك. زَفرتك.. وصمتك الطويل بعد ذلك.”
“باستطاعتي أن أقول لك : ( لم أعد أحبك ) هكذا ببساطة وأنا أتصفح مجلة أزياء في يدي !”
“أنا قصيدتك المهملة، مرّر لي أصابعك الآن لتكملني. حرّرني بصوتك.. غنيني. تخنقني الأدراج والدفاتر.”
“إعذر لسانيلى تلعثم بالكلاموما عَرَف ينطق أحبك !إعذر بعد كلمة أحبك لو تموتما بين صمتي والسكوت !”