“لَا شيءَ يردُّ كيدَ الذكريات عنّا، حتّي أسوار القلعة الحصينة، تخترقها كلّ ليلة دونَ أنْ ينتبهَ لها الحرّاس ... لها في الإختراق ألفَ حيلة وحيلة!”
“الذكريات .. بضاعةٌ لاقيمة لها إلا في خزائن اصحابها .”
“الذكريات بضاعة لا قيمة لها إلا في خزانة صاحبها”
“ما حيلة الشمس في الحيطان , والأبواب التي أنت تقيمها !افتح لها .... تدخل إليك !”
“ليلة قمراء زخمرة وحوزة وغناء بلدى ! يا لها من ليلة سعيدة حقاً.”
“تحتشد بقلبي الذكريات وتعتصرني.. الذكريات دوّامات متتالية الدوائر, ومتداخلة. فإن أستسلم لها وأحكيها بقلمي, فمن أين أبدأ؟”