“سأَصير يوماً ما أُريدُسأصير يوماً طائراً ، وأَسُلُّ من عَدَميوجودي . كُلَّما احتَرقَ الجناحانِاقتربتُ من الحقيقةِ ، وانبعثتُ منالرمادِ . أَنا حوارُ الحالمين ، عَزَفْتُعن جَسَدي وعن نفسي لأُكْمِلَرحلتي الأولى إلى المعنى ، فأَحْرَقَنيوغاب . أَنا الغيابُ . أَنا السماويُّالطريدُ .”
“سأصير يوماً طائراً ، وأَسُلُّ من عَدَميوجودي . كُلَّما احتَرقَ الجناحانِاقتربتُ من الحقيقةِ ، وانبعثتُ منالرمادِ . أَنا حوارُ الحالمين ، عَزَفْتُعن جَسَدي وعن نفسي لأُكْمِلَرحلتي الأولى إلى المعنى ، فأَحْرَقَنيوغاب . أَنا الغيابُ . أَنا السماويُّالطريدُ .”
“مَنْ أَنتَ ، يا أَنا؟ في الطريقاُثنانِ نَحْنُ ، وفي القيامة واحدٌ.خُذْني إلى ضوء التلاشي كي أَرىصَيْرُورتي في صُورَتي الأُخرى. فَمَنْسأكون بعدَكَ ، يا أَنا؟”
“من أنا لأقول لكمما أَقول لكم؟كان يمكن أَلاَّ أكون أَنا من أَناكان يمكن أَلاَّ أكون هنا...”
“أَنا حَبَّةُ القمح التي ماتت لكي تَخْضَرَّ ثانيةً ... وفي موتي حياةٌ ما..”
“أنا اثنان في واحدأم أناواحدٌ يتشظى إلى اثنينيا جسْرُ يا جسرُأيّ الشَّتِيتَيْنِ منا أَنا؟”