“كُلَّما حاوَلتُ أنْ أقولَ لكِ "أحِبُكِ"شهَقتُ مرتين مِنْ صُعوبَةِ الكَلِمةوالحَلُّ الوحيد عنديأنْ أقولَ لكِ "مَفتونٌ بكِ"هذِهِ أسهَلُ وأجمَلُ وأعمَقْ”
“إذا رأيتَ جماعةً فلتسألها:- قولي لي مَنْ ضحّيتكِ أقُل لكِ من أنْت.”
“لا شيءَ يُعجبُني في الحُبسوى أنهُ لكِ فقطْ”
“ألقيت وراءك كلماتي بسذاجة العاشق الأول: ((كم أنتِ حلوة))بعد شهرين قلتُ لكِ: كم أنتِ رائعة، بعد ثلاثة قلتُ لكِ: كم أنتِ حنونة، بعد أربعة، عندما جاء سعد، قلتُ لكِ: كم أنت قاسية، بعد أربعة عشر شهراً، وأنتِ تحزمين حقائبكِ استعداداً للزواج، قلتُ لكِ: كم أنتِ ظالمة، بعد ستة عشر شهراً، وأنتِ تقتليني كمداً ولا تتصلين، قلتُ لكِ: كم أنتِ جاحدة، وبعد أن انتهت الرواية، اختصرتُ علامات التعجب كلها في واحدة: كم أنتِ أنثى.”
“قلت لكِقلت لكِ أني كل هذا الركام المريعأني ذاك الزحام الأبكمقلت لكِ أنكِ لا تعرفين ذلك الفيلق الناقمإني غابة من العاهات الحميمةوإني صيحة بائسة !قلت لكِ لكنكِ ..لم تسمعي !”