“أما الدموع دورها بعد ذلكإنها للذكرى لا لمعالجه المواقف”
“اننا اذ نفجأ بموت عزيز علينا لا نفكر في البكاء ، ولكن نفكر في كيف يُدفن. اما الدموع فيأتي دورها بعد ذلك ؛ انها للذكرى لا للمعالجة الموقف !!”
“أما الدموع فهي لاتحمي أحد”
“إننى أستطيع أن أوقف الكلام فى حلقى، أما الدموع فلا أستطيع”
“أبطال القصص التي نظنها لا تحدث إلا للآخرين ليسوا أبطالاً بالضرورة ..لا يملكون قوة خرافية لا تملكها أنت تمكنهم من تحمل هذه المواقف ، هم فقط " يعيشون " هذه المواقفربما لأن أجلهم لم يحن بعد !”
“الوقت خصمي العنيد، لا عداوات حقيقية لي سواه، لا أعرف كيف أتخلص من الشعور بأعمالي التي أريد كتابتها ولم يأتي دورها بعد، إنها كثيرة، ومؤلمة كأجنة ثائرة، أقاوم الاستسلام لأي إغواء حتى أنتهي من عملي الحالي، فعمل واحد مكتمل خير من عشرة أعمال نصف مكتوبة”