“احملني... في صدرك وارسمني... على جلدك اذا فارقت احضاني واستغرقت في سفرك قد اشبعت من روحي تحملها في جسدك”
“القلب يهوى رائع الحسن الذي كل القوافي عند رمش تنتهي يأتي نسيما في صباح عاطر أنفاس زهر بعد حمام ندي الحسن في عينيه بعض من نقا ابداع رب في جمال ينجلي فيه الحيا ورد على وجه نما يسقيه حب في عروقي في دمي يالائمي اتاني الله الهوى والشعر شكري نعمة الله العلي ان الهوى سهم اذا قلبا اتى سالت دماء فيه شعرا تبتغي والشعر لا يرقى لوصف الحسن في عين ولا حلو القوافي يهتدي يالائمي هذا هوىفيه ابتدا كون وفيه الكون عودا ينتهي”
“في زاوية المقهى انثى تشرب النور بالحسن تقبل الكأس ضحكتها فتسري فوحا من الفتن في زاوية المقهى انثى يداعب صوتها اذني في ذلك المقهى كنا اسبّح الحزن في سر وتسبّح الدنيا في علن كلانا يعيش اياما ...ويشربها بلا ثمن!”
“تسرع في القلب وذبحة الم واحساس بضعف في الامل؟ قال :نعم نوبات من خوف وقلق؟ قال: نعم ونزعة لحرف غاضب وهتاف في القلم؟ مترددا: نعم هون عليك انها اعراض الوطن وبعض الالتهاب...في العلم!!”
“وقت زائر لا اعرفه غريبة ساعة معصمي الورق ابيض يغادرني قلمي لا السرير سريري ولا النوم نومي حتى هذه الرؤى ّ!!..اين حلمي؟؟ هذه الشرايين ليست من دمي لا الاعصاب اعصابي ولا اللحم لحمي في البطاقة.. حرف ليس لاسمي في الطريق.. ظل ليس لجسمي هذه الاحجار والخطوات خاصمت قدمي وحده الارق ..ارقي وحده الالم..المي اذا غبت اتداعى تفككني اشياء لا تنتمي اذا غبت عرفت كم الى عينيك..انتمي!”
“كيف تجسد قافية حزنا يسكن في الصدر ماتت حروفي وقافيتي منذ بدأنا هذا الهجر هرب المعنى من المعنى ومجازي أرداه القهر صار الألم أكبر من ورقي وتثور علي خطوط السطر حتى لون الحزن في عيني ينساب في لون الحبر أسودا يأتيني كطعم الصبر”
“لا شيء ضدك اهمالي لقبلة الصباح ليس ضدك والهواء يخنقه الفراق ليس ضدك وكل التوتر في العلاقة ليس ضدك في صدري وطن يفارقني وصديق شهيد وحيد يعاتبني انا نفسي تخاصمني لاشيء ضدك ارأيت اذا خانني نظري أارى بعد وجهك؟! انا فاقد كل شيء وكذا فقدت حبك”