“لاتستطيع أن تعيش في سلام وتموت في سلام ما دام في الدنيا ظلم،أي إنسان مظلوم في أي ركن من الكرةالأرضية هو أنت ومن واجبك تجاه نفسك أن تحارب الظلم”
“كي تعيش الأمواج يجب أن تظل في حالة اضطراب وخفقان. ونحن كالأمواج، الاستقرار في الأمان يقتل شيئاً في داخلنا”
“قررت أن أحبكفعل ارادةلا فعل هزيمةوها انا أجتاز نفسك المسيجةبكل وعيي ( أو جنوني )وأعرف سلفاًفي أي كوكب أضرم الناروأية عاصفة أطلق من صندوق الآثام ...وأتوق اليكتضيع حدودي في حدودكونعوم معا فوق غيمة شفافةوأناديك : يا أنا ...”
“لأني أحبك عادت الألوان إلى الدنيا بعد أن كانت سوداء ورمادية كالأفلام القديمة الصامتة والمهترئة ...عاد الغناء إلى الحناجر والحقول وعاد قلبي إلى الركض في الغابات مغنياً ولاهثاً كغزال صغير متمرد ..في شخصيتك ذات الأبعاد اللامتناهية رجل جديد لكل يوم ولي معك في كل يوم حب جديد وباستمرارأخونك معك وأمارس لذة الخيانة بك. كل شيء صار اسمك صار صوتكوحتى حينما أحاول الهرب منك إلى براري النومويتصادف أن يكون ساعدي قرب أذنيأنصت لتكات ساعتي فهي تردد اسمك ثانية بثانية ..ولم (أقع ) في الحبلقد مشيت اليه بخطى ثابتةمفتوحة العينين حتى أقصى مداهمااني ( واقفة) في الحب لا (واقعة) في الحبأريدك بكامل وعيي( أو بما تبقى منه بعد أن عرفتك !)قررت أن أحبكفعل ارادة لا فعل هزيمة وها انا أجتاز نفسك المسيجة بكل وعيي ( أو جنوني )وأعرف سلفاً في أي كوكب أضرم النار وأية عاصفة أطلق من صندوق الآثام ...”
“كنا معا في المقهىوأنا أرتشف نظراتك ,وظرفك في فنجان قهوتيحين جأت إلى العرافة وأمسكت بكفي لتقرأ لي طالعي فقلت لها أن تقرأه ليولكن .....في كفك أنت!”
“أحببتكَ كما أنت بكل نجومك وثقوبك، وأحببتَأنتَ ما سأكون عليه بعد أن تُدخِل تعديلاتك على تضاريسيالروحية، وتُدخلني في قوالب مزاجك. لقد أحببتَ فيَّ امرأةأخرى تريد أن تصنعها من "مواديّ الأولية" وعناصري.لقد زرعت مخبريك في شبكتي العصبية، ووضعت عدّداًعلى دقّات قلبي،وصرت تحصي عليّ أصواتي وأمواتي ومصابيح روحيوتذكاراتي.”
“و كيف أصدق ,أيها الغريب,أن عصفورًا في اليد,خير من عشرة على الشجرة,و أنا أعرف أن العصفور في اليد,هو امتلاك لحفنة رمادو العصفور على الشجرةنجمة , فراشة, حلم بلا نهاية...”