“حبنا قوس قزح ، قال للشمس : لا تشرقي كثيراً وإلا رحلت ! ولا تغيبي تماماً وإلا رحلت ! فأنا الحب الكبير، يقتلني الوصال الكبير والفراق الكبير !”

“لا تقل لي إننا افترقنا لأنني رحلت ...لقاؤنا صار فراقاً.”

“لم ألاحظ قبل اللية أن دموعك ملونة ، و أن للدم الذي يسيل في عروقك لون قوس قزح”

“أيها الشعراء لاتمدحوا!أشعر بقرف مشوب بالذل والقهر كلما قرأت قصيدة لشاعر، أو نثرًا لأديب يمتدح فيه أي حاكم بغض النظر عما إذا كان ذلك الحاكم أو المسؤول الكبير يستحق المديح أم لا ... مدح الحكام وإسباغ صفات أرباب اليونان عليهم يجعلهم ضيقي الصدر بالنقد”

“وصل الحب ...رحل الحب تلك هي الحكاية ببساطة ،فلنودع حبنا بامتنان ،لمجرد أنه كان.... ولنودع بصمت وكبرياء ، لا كما يودع الناس عاما رحل. لنودع بصمت كبير فقد كان حبًا كبيرًا...!”

“لن أتركه يسجنني ، لا باسمه ، ولا باسم الحب ، ولا باسم الشهرة ، ولا باسم أحد .”

“أحببتك منذ ألف عام لأننى مازلت أجهلك لعلك الماء البسيط المركب فى ان الملئ بالاسرار الماء السهل الممتنع وا1ا انكسرت داخلك صرت قوس قزح شبهك تنسجم فيه الالوان المتناقضةمما راق لى”