“وَكَمْ قَدْ عِشْتَ كَمْ بالقُرْبِ مِنْها . . وَلكِنَّ الفِراقَ هُوَ السَّبيلُفصبراً كلُّ مُؤتلفينِ يوماً . . مِنَ الأَيّام عَيْشُهُما يَزُولُ”
“أُحِبُّكِ أَصْنَافَاً مِنَ الحُبِّ لَمْ أَجِدْ . . لَها مَثَلاً في سَائِرِ النَّاسِ يُوصَفُفَمِنْهُنَّ حُبٌّ لِلْحَبِيبِ وَرَحْمَة ٌ. . بِمَعْرِفَتِي مِنْهُ بِمَا يَتَكَلَّفُوَمِنْهُنَّ ألاّ يَعْرِضَ الدَّهْرَ ذِكْرُهَا . . على القلبِ إلاَ كادتِ النَّفسُ تَتلَفُوَحُبُ بَدَا بالجِسْمِ واللَّوْنِ ظاهِرٌ . . وَحُبٌّ لدى نَفسي مِنَ الرُّوحِ ألطفُوَحُبٌّ هو الداءُ العياءُ بِعَينهِ . . لَهُ ذِكَرٌ تَعدو عَليَّ فأدنّفُفَلاَ أَنَا مِنْهُ مُسْتَرِيحٌ فَمَيِّتٌ . . وَلاَ هُوَ عَلَى مَا قَدْ حَيِيتُ مُخَفَّفُفَيا حُبَّها، ما زِلْتَ حَتَّى قَتَلْتَني . . وَلاَ أَنْتَ، إنْ طَالَ البلاء لِيَ مُنْصِفُ”
“قَدْ كُنْتُ أحْلِفُ جَهْداً لا أفَارِقُها . . أُفٍّ لِكَثْرَة ِ ذَاكَ القِيلِ والحَلِفِ”
“أريدُ سُلُوّاً عَنْكُمُ فَيَرُدُّني . . عَلَيْكِ مِنَ النَّفْسِ الشَّعَاعِ فَرِيقُ”
“ألا أيُّها القَلْبُ الذي قادَهُ الهَوَى . . أفِقْ لا أَقَرَّ اللهُ عينك مِنَ قَلْبِ”
“ألا ليت أياماً مضين تعودُ . . فإن عُدنَ يوماً إنَّني لسعيدُ”
“لَقَدْ خِفْتُ ألاّ تَقْنَعَ النَّفْسُ بَعْدَها . . بشيءٍ مِنَ الدُّنيا إن كانَ مَقنَعاوازجر عنها النَّفس إِذا حيلَ دُونَها . . وَتَأْبَى إليها النَّفْسُ إلاّ تطَلُّعا”