“وكم كنت أهرب كي لا اركفالقاك نبضا سرى في دمايا”
“لماذا أراك على كل شيء بقايا.. بقايا؟إذا جاءني الليل ألقاك طيفا..وينساب عطرك بين الحنايا؟لماذا أراك على كل وجهفأجري إليك.. وتأبى خطايا؟وكم كنت أهرب كي لا أراكفألقاك نبضا سرى في دمايافكيف النجوم هوت في الترابوكيف العبير غدا.. كالشظايا؟عيونك كانت لعمري صلاة..فكيف الصلاة غدت.. كالخطايا..”
“!كنت محقا في جميع ازدراءاتي: ما دمتُ أهرب”
“كنت أهرب من الكتابة إليك، صرت أهرب منك إلى الكتابة.”
“لم أكن أهرب من شعورى حيال أى شىء.. كنت أهرب من التكرار !”
“لماذا أراك في كل شئكأنك في الناس كل البشركأنك درب دون انتهاء و أني خلقت لهذا السفرفإن كنت أهرب منك..اليكفقل لي بربك ..أين المفر ؟؟”