“أكره الملاعين الذين يبوسون الأطفال في الفم أو قريباً منه. يمصون أفواه العاهرات, و قد يعلقون الفروج. لا رجل تقيّ ولا فرج نقيّ. هذا ما يقوله حميد”
“لا يمكنني التصديق أن الذين غيروا شيئاً في كيان هذا الكوكب و أهله أجمعين , أو على الأقل في أمةٍ من الأمم الكبرى , أنهم فعلوا ذلك بمحض الصدفة و الأقدر , ولا أصدق أنهم لم يكونوا يطمحون إلى ما سيفعلونه و إلى ما بلغوه , مذ كانت تغفو أعينهم و هم في حجور أمهاتهم , فيرون شيئاً ما ..”
“أكَلَ آدمُ من الشجرة، ولا شيءَ يضيع في الكون، فَأينَ الحلاوة التي ذاقها في الجَنَّة؟. . . هي في أفواه الأطفال.”
“..ليس لدينا بَعْد هذا الطراز من العلماء و الساسة و المفكرين الذين يعيشون حياتهم في معمل أو مبدأ أو فكرة. .و لكن رضَى رجل الشارع هو دائما المطلب الذي يسعى اليوم إليه قادة الأمم الكبرى.”
“المدن كالبشر بأعين و أفواه مدينة لا تعيرك اهتمامها و مدينة مغمضة العينين جاهزة للعض و مدينة مفتوحة العينين و الفم لتبتلعك و مدينة تحدثك بأسى طويل و تشرده من قلبك بنكتة.”
“فأنا قد قابلت كثيرينمن هؤلاء الذين لا تشعر بحبهم للموسيقا قدر افتتانهم بدرجة نقاء الصوت ووضوحه انهم منبهرون بتكنولوجيا الصوت حقا لكنهم لا يهتمون بما يقوله هذا الصوت”