“عادت كلمَاتي لعَزف الحنين ، عاد الشَوق ليُشَكِل حُرُوفي ، عَادت لي وحَدتي ....... ، و عُدت انا للانتظـــــار”
“انا من الخارج لي حدود لي سقف ينتهي عنده جسدي .. و لكنني من الداخل بلا سقف ... و لا قاع”
“جدران ذاكرتي تنزف ،عقلي النزق ما عاد يحتمل ،بنايات في قلبي تنهار ،سفن تغرق ، و رصيف لا يزوره أحد ،لا أعلم هل هو المطر من يثير فينا كل هذا الحنين أم أن الحنين هو من يستدعي المطر !ـ”
“ثمة حلم لم يكتمل كلما مر الزمن يعاودنا الحنين إليه واذا عاد ليتحقق زهدناه”
“الألم منحني شجاعة الوقوف وحيدة،ما عادت الوحدة تخيفني،تذوقت مزاياها الكثيرة،لم يعد الأصدقاء يعنون لي شيئا،فقد اكتشفت زيف العلاقات البشرية و سطحيتها”
“اسمك على شاشَتي الصَغيرة يَملأ قَلبي فرحاً . عَصافير الشَوق تُغَّرد على نافذتي ، أما انتظاري فها هو يَحمل أمتعته و يَرهب بعيداً حين يَسمع صَوت فَيروز تُغني لي ولك كَما لم تَفعل من قَبل . " بحبك إنتَ ...هَيدا إنتَ " صَباحي أنتْ .”