“إِنَّ الإِنسانَ يَستَطيعُ أَنْ يُعبِّرَ عَن نصف أَفكاره فقط ، لأنه لا يعمل إلا نصف عمله فقط .إن العالم موجود في هذه الحالة اليائسة ، لأن الإنسان نصف فاضل ، نصف شرير . اذهب حتى النهاية ، ارمِ بعيداً ولا تخف ، عنئذ تنتصر”
“ لا ينفع في هذه الدنيا ان تكون نصف طيب ونصف شرير. نصف وطني ونصف خائن, نصف شجاع ونصف جبان. نصف مؤمن ونصف عاشق, دائما في منتصف شئ ما ”
“المشكلة هي أنت بالضبط! لا ينفع في هذه الدنيا أن تكون نصف طيب ونصف شرير. نصف وطني ونصف خائن, نصف شجاع ونصف جبان. نصف مؤمن ونصف عاشق. دائما في منتصف شيء ما.”
“لا تجالس أنصاف العشاق، ولا تصادق أنصاف الأصدقاء ..لا تعش نصف حياة، ولا تمت نصف موت..لا تختر نصف حل، ولا تقف في منتصف الحقيقة..لا تحلم نصف حلم، ولا تتعلق بنصف أمل ... "جبران خليل جبران”
“لا تجالس أنصاف العشاق، ولا تصادق أنصاف الأصدقاء ، لا تقرأ لـ أنصاف الموهوبين،لا تعش نصف حياة، ولا تمت نصف موت،لا تختر نصف حل، ولا تقف في منتصف الحقيقة ،”
“هل كان ثمة شيء يمت للواقع بصلة؟مادام الموت لم يعد يثير الرهبة .. و البيانات لا تستحق التصديق .. و الرؤية من خلال الواجهات الزجاجية المطلية بالأزرق تجعلنا نرى فقط نصف الحقيقة ... نصف الهزيمة .. و نصف الحلم”